الصفحه ٥٧٣ : مني التفاتة فإذا عينا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تهريقان من الدموع.
قالت : فقلت : يا نبي الله
الصفحه ٥٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أتاني فقال : يا حسين أخرج إلى العراق ، فإنّ الله شاء أن
يراك قتيلا!
قالوا : إذا ما
معنى حملك
الصفحه ٧٢٣ : أقول لقلت ولو قلت لبحت ، إنّي ساكت ما تركت.
ثم التفت إلى
الأنصار فقال : قد بلغني يا معشر الأنصار
الصفحه ٢٨٦ : خليفتي في أهلي.
فلم يجبه أحد إلاّ
عليّ بن أبي طالب ، وهو أصغر القوم.
فقال له النبيّ
الصفحه ٩٤٥ : أن يهاجر مع رسول الله (ص) إلى
المدينة ، ولكن النبي (ص) أمره بالبقاء فيها وقال «بقاؤك في مكّة خير لي
الصفحه ٧٢٦ : وفاطمة والحسن والحسين ، فقال رسول الله (ص) : يا معشر
المسلمين! أنا سلم لمن سالم أهل هذه الخيمة وحرب لمن
الصفحه ٨٠٤ : ».
وفي التذكرة / ٢٧٩
روى سبط ابن الجوزي فقال : وقد أخرج مسلم عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال
الصفحه ٤٦٣ : عليهالسلام : والله لا أطلب النصر بالجور ، فليس لي عند الله عذر إن تركت معاوية ساعة
يظلم الناس.
وجاءه طلحة
الصفحه ٩٩٨ : : فبينما
علي عليهالسلام يكلّمها ويهدّأها وإذا بصوت المؤذّن ارتفع ، فقال لها عليّ
عليهالسلام : يا بنت رسول
الصفحه ٦٧٥ : في جامع براثا ويحدّث الناس
بمثالب الشيخين ـ أبي بكر وعمر ـ ولذا تركت رواياته وإلاّ فلا كلام لأحد في
الصفحه ٩٩٥ : مهاجرا إلى يثرب ، لأنّه لم يكن له أنصار في
مكة يتمكنون من حمايته والذّبّ عنه. وقد قيل :
الفرار مما لا
الصفحه ٥١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأمر الله عزّ وجلّ حتّى أبلّغ أهل مكّة المشركين سورة
براءة ، وأنا
الصفحه ٩٠٣ :
وتتركون قول أمير
المؤمنين وسيّد الصدّيقين والصادقين الذي شهد الله ورسوله بصدقه وتقواه ، ثم
تأخذون
الصفحه ٣٩٣ : أوّل عمره ، ومن أوّل البعثة مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يدعه في الملمّات ، وما تركه في
الصفحه ٦٩٦ : لمّا أخذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بيد علي بن أبي طالب فقال «ألست وليّ المؤمنين؟ قالوا : بلى
يا