الصفحه ١٠٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم «حبّ الدنيا رأس كل خطيئة».
وكان الإمام عليّ عليهالسلام يعرف طلحة
الصفحه ٩٦١ : واشتهر عن ابن عباس حلّيّتها وتبعه على ذلك أكثر أهل
اليمن وأهل مكة من أصحابه. وقال في موضع آخر :
هو جائز
الصفحه ٣٤١ : الثالثة فأذنت له.
فقال النبيّ (صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم) : يا عليّ! ما حبسك؟! قال : هذه ثلاث مرّات قد
الصفحه ٥٥٨ : ، فقامت على باب
الحجرة وقالت : يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله! ... إلى
آخره.
وقال
الصفحه ٨٦٠ : ؟ وقد بيّن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما ذكرنا أن بغض
عليّ بن أبي طالب وعداؤه كفر ونفاق.
فلا
الصفحه ٤٥٦ : السامية عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟
وكيف نسي حديث
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقّه حين
الصفحه ١٠١٣ :
الخامس.
فتعجّب عمر
واستغرب فقال : كيف ذلك يا أبا الحسن؟!
فقال الإمام عليّ
: أمّا الأوّل : فكان ذميّا
الصفحه ١١٣٧ : جمّ هذا سفط العلم ، هذا لعاب رسول الله (ص) ، هذا ما زقّني رسول الله
زقّا زقّا ، فو الله لو ثنيت لي
الصفحه ٩٥٥ : عمر : ويلكم ألا تتقون الله .. فلم يحرّمون ذلك وقد أحلّه الله وعمل به
رسول الله (ص) ، أفرسول الله
الصفحه ٥٧١ : بنهجهم ويعمل برأيهم.
وقد ذكرنا في
الليالي السالفة بعض الأحاديث النبوية في حقّهم ، حيث بشّرهم رسول الله
الصفحه ٤٤٧ :
الرحمن بن عوف ، قال : قلت له : كيف لم يمنع أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن عثمان؟!
فقال
الصفحه ٩٥٤ : ، فيقول ناس
لابن عمر : كيف تخالف أباك وقد نهى عن ذلك! فيقول له عبد الله : ويلكم ألا تتقون
الله! (إلى أن
الصفحه ٣٤٩ : إلى أبي بكر الصدّيق ، فهو كان مع رسول الله (صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم) في كلّ مكان حتّى في الغار
الصفحه ٢١١ :
والتاريخ يشهد أن
لو لا نهضة الإمام الحسين سبط رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجهاد أصحابه
الصفحه ٥٤٥ :
يا عمّار! عليّ لا
يردّك عن هدى ، ولا يدلّك على ردى.
يا عمّار! طاعة
عليّ طاعتي ، وطاعتي طاعة الله