الصفحه ٣٩٤ : ، وهي قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ
الصفحه ٣٩٦ : المفسّرون كلّهم أن قول الله تعالى : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) أنزلت
الصفحه ٤٤٧ : الواقدي ، وقد ذكر له عثمان في مرضه الذي مات فيه ـ : عاجلوه قبل أن
يتمادى في ملكه ؛ فبلغ ذلك عثمان ، فبعث
الصفحه ٦١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قاله بالمدينة في مرضه وقد امتلأت الحجرة بأصحابه ، وفي
أخرى أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال ذلك
الصفحه ٧٣٧ : في مرض أبيها صلىاللهعليهوآلهوسلم وبكت ، فقال : يا فاطمة! إنّ لكرامة الله إيّاك زوّجك من هو
أقدمهم
الصفحه ٧٤٦ : على أنّ النبي قال لمن حضر عنده وهو في مرضه الذي توفّي فيه «ايتوني
بورق ودوات لأكتب لكم ما إن تمسّكتم
الصفحه ٧٤٨ : البخاري : ج ٢ / ١٧٨ بحاشية السندي وج ٦ / ٩ / باب مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم .
ورواه مسلم بنفس
الصفحه ٧٥٢ : العوارض الجسمية
كضعف القوى والأعضاء كما يعرض على غيره من البشر ، وحالة الهجر والهذيان في حال
المرض أيضا من
الصفحه ٧٥٣ : يأخذون عن الله تعالى ومتّصلون بعالم الغيب والملكوت ،
سواء أكانوا في حال الصحة أم المرض.
فيجب على كل فرد
الصفحه ٧٥٨ : المرضى بمعرفتهم لعلم الطب ورموز العلاج ، كذلك القرآن
الكريم وعلومه لا يعقل بأنّ الناس كلهم
الصفحه ٧٦٠ : السندي : ج ٤ / كتاب المرضى باب قول المريض قوموا عني وج ٤ / ٢٧١ / باب
كراهية الخلاف.
نعم كان ابن عباس
الصفحه ٧٨١ : (١).
قال : وفي رواية
أنه صلى الله عليه وسلّم قال في مرض موته :
«أيها الناس يوشك
أن أقبض قبضا سريعا
الصفحه ٨٢٧ :
فاجتمع حولها كل من في قلبه مرض ، وكلّ من كان حاقدا على أبي الحسن
أمير المؤمنين سلام الله عليه
الصفحه ٩٠٤ : الأخبار ويفترون على الإمام عليّ عليهالسلام وكلّ من ينسب إليه إرضاء لرغبات معاوية
، فيشترون مرضات المخلوق
الصفحه ٩٠٥ : عليهالسلام فكثيرة ، ولا ينكرها إلاّ من كان في قلبه مرض ، منها :
١ ـ قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «أنا