الصفحه ٤٥٣ : ١ / ٤٣٧ ، وشرح النهج ـ لابن أبي الحديد ـ الجزء الثالث ،
طبع دار إحياء التراث العربي.
إيذاؤه أبا ذرّ
الصفحه ٣٢٠ :
«تأويل مختلف الحديث» والحاكم في الجزء الثالث من «المستدرك» والذهبي في «تلخيص
المستدرك» ومسلم في صحيحه
الصفحه ١٤٣ : كتاب الكافي كتاب التوحيد باب ابطال الرؤية وروى أيضا الشيخ
الكبير حجّة الاسلام أبو جعفر محمد بن علي بن
الصفحه ٩٣٨ :
والسيد محمد بن
عقيل وقد ألّف كتاب «النصائح الكافية لمن يتولّى معاوية» طبع في مطبعة النجاح
ببغداد
الصفحه ١٠٨٣ : المذكور ـ.
وروى العلاّمة الهمداني في كتابه مودّة
القربى / المودّة الثالثة عشر عن عكرمة عن ابن عباس (رض
الصفحه ٣٠٨ : وافترى عليهم في كتابه «الفصل في الملل والنحل» الجزء الأوّل ، فيقول : إنّ
الشيعة ليسوا بمسلمين ، وإنّما
الصفحه ٤٢ :
والمغرب مع العشاء آخر ص ٢٩٢ في الجزء الثاني» وكذا العلاّمة القسطلاني في كتابه «إرشاد
الساري في شرح صحيح
الصفحه ٩٥٣ : (١).]
وروى مسلم في نفس
الجزء ٤٦٧ ، في نفس الباب وفي كتاب الحج / باب التقصير في العمرة / مسندا عن أبي
نضرة قال
الصفحه ٣٠٩ : صدره بغض الإمام عليّ عليهالسلام والعترة الطاهرة.
ولو يطالع أحدكم
مجلّدات كتابه المسمى ب : «منهاج
الصفحه ٨٩٥ : جزءين ، فجزء أنا وجزء عليّ» قال ابن أبي الحديد :
رواه أحمد في المسند وفي كتاب فضائل عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٧٤ : عليهالسلام
في الجزء الثامن والمحبّ الطبري في ذخائر العقبى ١٤٧.
وأبو بكر بن أبي شيبة في كتاب الفتن من
كتاب
الصفحه ٢٢ : الجزء الثاني من كتابه : «الاحتجاج» رواية
مفصّلة وطويلة تحت عنوان : «أجوبة الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٢٥ :
وقد سجّلها
علماؤكم ونقلها حفّاظكم ورواتكم.
منهم : الإمام
الرازي في الجزء الرابع من «تفسيره
الصفحه ٢٨٨ : «وهو خليفتي
ووزيري».
٥ ـ العلاّمة محمد
بن يوسف الكنجي الشافعي ، في كتابه «كفاية الطالب» في الباب
الصفحه ٣١٢ : الجزء الثاني من كتابه «منهاج السنّة» :
الشيعة ينتظرون
إمامهم الغائب ، ولذلك في كثير من البلاد كمدينة