الصفحه ٧٦٥ : كثير من المؤرخين
والمحدثين منهم علي بن برهان الدين الشافعي في السيرة الحلبية : ج ٣ / ٣٩١ وابن
أبي
الصفحه ٢٨٩ : الله عليه [وآله] وسلّم) قال لعليّ عليهالسلام «انت خليفتي في
كلّ مؤمن من بعدي».
فالنبيّ (صلّى
الله
الصفحه ٢٠١ :
وكان عمر السيّد
الشهيد حينما قطعوا رأسه يتجاوز السبعين عاما ، وقبره إلى يومنا هذا مزار المؤمنين
الصفحه ١٠١٢ : وتعاليمه
، ما أنكر موت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جازما بحيث يحلف عليه ويهدّد من خالفه في معتقده بالسيف
الصفحه ٤٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولهذا تعتقدون بأنّ الإمام عليّا أفضل من جميع الأنبياء
سوى النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٨ : سجّلها التاريخ من يومها إلى هذا اليوم ، وجميع مورّخيكم ذكروها
باختصار أو بتفصيل ، منهم : الحافظ أبو نعيم
الصفحه ٩٤٧ : والسّير : أنّ الزواج الموقّت كان جاريا من عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يعمل به المسلمون في عهد أبي
الصفحه ١٠١ : عندهم ، لأنّهم لم
يكونوا ينتمون إلى أيّة قبيلة من قبائل قريش أو غيرها الموجودة في الجزيرة العربية
الصفحه ٤٣٨ : ، سيرته المخالفة لسيرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيرة الشيخين ،
فلو كان يسعى ليغيّر سيرته الخاطئة
الصفحه ٤٨٢ : ، من غير مانع ... إلى آخر الشروط.
فلمّا وقّع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ذلك شكّ عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٧٩ : : «مثل أهل بيتي كسفينة نوح ، من
ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها هلك» وهو حديث معتبر صحيح متّفق ومجمع عليه
الصفحه ٩٨٧ : ، والشيخان مسلم والبخاري في صحيحيهما عن النبي (ص) قال «أوحي
إليّ في علي أنّه سيّد المسلمين وإمام المتقين
الصفحه ٣٧٩ : !
لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مؤيّد بالعصمة ، ومسدّد بالحكمة من الله تعالى وهو بريء من
اللغو
الصفحه ٥١٨ :
فلذلك نحن لا
نقلّد أسلافنا تقليد الأعمى ، ولا نسير خلفهم سير الحمقى ، بل قلّدناهم وأخذنا
مذهبهم
الصفحه ٨٨٠ : السابقة ، كما
وقد مرّ أيضا في المجالس السابقة بأن سيد الخزرج سعد بن عبادة ما بايع أبا بكر إلى
أن قتل غيلة