الصفحه ٣١٣ : !!
كيف قلّدوا ابن تيميّة وكرّروا خزعبلاته الهزلية وكلماته الهستيرية.
مثل : عبد الله
القصيمي في كتابه
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما صحبنا ، وما
ابن أبي قحافة ولا ابن الخطّاب بأولى بعمل الخير منك ، وأنت أقرب إلى رسول الله
الصفحه ٦٣٧ :
الإسلامية الأخرى.]
منهم العلاّمة ابن
الأثير الجزري في كتابه جامع الأصول ، ومنهم الشهرستاني في
الصفحه ٧٠٢ : ابن الجوزي في كتابه تذكرة خواص
الأمة / ٢٠ / فقال : إنّ قيس أنشدها بين يدي عليّ عليهالسلام
في صفين
الصفحه ٧٨٩ : أبيها وبعلها وابنيها ، فعدد الذكور في
الجمع غالب ، ولذا جاء الضمير مخاطبا لهم بصيغة «عنكم» و «يطهركم
الصفحه ١٠٠١ : صبر وتحمّل وسكت عن حقه وتنازل.
بعد ما احتجّ عليهم وأثبت حقّه في الأشهر الست التي ما بايع فيها كما في
الصفحه ١٠٤٤ :
لأنّهم على الهدى
والصواب ، ومخالفهم يكون في العمى والضلال (١).
__________________
(١) نقل ابن
الصفحه ١٠٩٢ :
عليهالسلام بتنكّرهما قلوب كثيرة الخ.]
ثم قال ابن أبي الحديد في صفحة ١٥ ـ ١٦
: ثم نرجع إلى الحديث الاول
الصفحه ٨٦ : «الشيعة» وإطلاقها على أتباع علي بن أبي
طالب ومواليه ،
__________________
(١) قال ابن خلدون في
مقدّمته
الصفحه ١٨٦ :
٢ ـ في شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد (١) قال :
وروى عبد الله بن
مسعود : إنّ عمر بن الخطّاب خرج
الصفحه ٢٩١ : أوليائي ، ونور أهل طاعتي ؛ وهنيئا لك هذه الكرامة.
٢ ـ وأخرج ابن المغازلي الشافعي في
كتابه (المناقب
الصفحه ٣٩٧ : المبيت على الصحبة ، ونقله ابن أبي الحديد في شرح نهج
البلاغة ١٣ / ٢١٥ ـ ٢٩٥ ، فراجعه ، فإنّه مفيد جدّا
الصفحه ٤٤٧ : ؟!
فقال : ثمّ حجز
الناس بينهما.
قال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ٩ / ٣٥ و ٣٦ : وروى الناس الّذين صنّفوا
الصفحه ٦٤٠ : وعلمائكم بأنّ السّاب للصحابة غير كافر ولا يجوز قتله وذلك
باستناد الخبر الذي رواه أحمد ابن حنبل في مسنده
الصفحه ٦٦٢ : الكشفي الترمذي
في «مناقب مرتضوي» / ٤٣ ط بمبئي ، مطبعة محمدي : روي عن ابن عباس : أي كونوا مع
علي وأصحابه