الصفحه ١٠٦ : كل منهما على
الآخر .
٢ ـ تعتبر الأخلاق الرذيلة والصفات المذمومة
أمراضاً في عرف الدين والعلم
الصفحه ١٢٣ : على الجنون ، وهكذا الطفل الذي يولد في رحم الأم أحمقاً بليداً ، ويرث البله والبلادة من أبويه يستمر مدى
الصفحه ١٢٨ : . . . لأن الأنبياء يريدون أن يخضعوا البشر إلى مراقبة إيمانية وعملية في خصوص الصفات القابلة للتغير على ضو
الصفحه ١٥١ :
الليفين ويصبح
المجرى أنبوية تنسال فيها الكرات الحمراء مثلما تنسال في وعاء دموي
الصفحه ١٦٧ :
اختلال
التوازن :
هذه الشواهد وعشرات من أمثالها ترينا أن التوازن
بين الروح والبدن قد إختل في
الصفحه ١٧٠ : سافلين .
وما أكثر أولئك الذين لا يملكون من حطام الدنيا
شيئاً ، يعيشون في بيوت حقيرة ، ومع ذلك فإن حبَّ
الصفحه ١٩٢ : يوجد في ذلك المجتمع إطمئنان وإرتياح بال والناس يكونون كراكبي سفينة في وسط بحر هائج يشعرون بخطر الغرق
الصفحه ٢٠١ :
العيش والمعلومات الحياتية عن طريق
الغريزة التي هي من نعم الله عليها بصورة تلقائية ولا تحتاج في
الصفحه ٢٠٩ : فحصها في المختبرات . وكذلك أثر الكحول على الأعصاب والإِبتلاء بالخرف فأنه غير مخفي على العلماء ، ولكن لا
الصفحه ٢١٧ : ويقوي مواهبه » (١) .
العلاج
بالغذاء :
تعالج بعض الأمراض في العصر الحديث بواسطة الغذاء
، وبذلك
الصفحه ٢٥١ :
فيه إن من تلك العوامل الضربات الداخلية
والضغط الشديد للوجدان . إن الوجدان الأخلاقي يسلب المجرم
الصفحه ٢٦١ : في صحراء واسعة مغطاة بالثلوج ، كان يقطع بأن إنسان أو حيوان قد عبر من تلك المنطقة . وإذا صادف كوخاً
الصفحه ٢٦٥ : السيل لتلك المواد الإِنشائية .
أما الإِلهيون فانهم يرون أن مظاهر النظام
والترتيب الدقيق تبدو في كل
الصفحه ٢٦٧ :
إن الذين إتبعوا الأنبياء وإهتموا بتربية بذور
الفطرة في تربة العقل آمنوا بالله تعالى ، ووقفوا
الصفحه ٢٧٣ : أُخرى فإن فرويد يعتقد أن سبب ظهور الدين يرجع إلى ظاهرتين : أ ـ القلق والاضطراب الإِنساني في قبال الميول