الصفحه ٣٥٣ : تبعاً لقاعدة الجبر ، ولا تملك أي إرادة أو إختيار في ذلك . لكن تركيبها الدقيق والنظم يعد أكبر سند متقن
الصفحه ٣٥٧ :
الحجاج بن يوسف ( المجرم المعروف ) إلى
مكة ، وقتل في سبيل ذلك كثيراً من الناس في حرم الله ليقبض على
الصفحه ٣٧٠ : المستمر إلى حيث الإِصابة بالأمراض النفسية أو الجنون ، وقضاء ما تبقى من العمر في مستشفيات المجانين بأسوأ
الصفحه ٣٧١ : وَلَا
هُمْ يَحْزَنُونَ ) (١) . إن المؤمن لا
يشعر بالصغار والذلة أبداً لأنه يجد أنه يستند إلى أعظم قوة في
الصفحه ٣٨٠ :
الدولة وسلوك الهيئة الحاكمة . ولكن الإِمام
أمير المؤمنين عليهالسلام يرى أن تأثير الهيئة الحاكم في
الصفحه ٣٨٢ : مني » (٢) .
الانقياد
في ظل الحرية :
في ظل الحرية والعدالة ، تكون إطاعة الناس
للقوانين والأنظمة
الصفحه ٣٨٥ : في الحكومة الإِستبدادية ، فمن الممكن أن يؤدي إستياء بسيط للحاكم إلى إعدام مئات الناس الأبرياء هناك
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في تحقيق
التكامل المعنوي للبشر كالطبيب الحاذِق الطّاهر القلب على رأس المريض . وفي هذا الصدد
الصفحه ١٥ : يمكننا أن نخترقها. وعلى سبيل المثال نشير إلى بعض الموانع بنماذج واضحة وأمثلة ساذجة يصادفها كل الأفراد في
الصفحه ١٧ : سلامته وصحته ، أو ينقاد لها ويترك توصيات الطبيب فيلاقي جزاءه في النهاية باشتداد المرض ، أو الموت أحياناً
الصفحه ٤٧ : يخلف مكانها فإن ثمنها بمنزلة رماد على رأس شاهقة أشتدت بها الريح في يوم عاصف » . ولا يخفى أن ذكر النخل
الصفحه ٥٧ : . فالشقي عندهم هو المنغمس في الجرائم والمعاصي ، في حين أن الجريمة إحدى مراتب الشقاء فقط . وهناك كثير من
الصفحه ٦٩ :
الخلية الذكرية والأنثية على السواء . وقد
يستند التغير الفجائي في تلك الصفات إلى أحدهما : وكذلك
الصفحه ٨٠ : ء يمكن أن يحرزوا السعادة في أرحام أُمهاتهم فلا توجد في سلوكهم عوامل الإِنحراف الموروثة . إلا أننا لا
الصفحه ٩٦ :
الانحرافات
الكامنة :
لا تنحصر العيوب والعاهات التي تصيب الطفل في رحم
الأم بالنوع البدني منها فقط