الصفحه ٥٤ :
مادي أو معنوي ، إهتموا بتعديل ذلك الإِنحراف
وتسوية ذلك الخطأ .
كان في البصرة أخوان ، أحدهما
الصفحه ٥٩ : ؟! » (١) .
وبعد الجهود العظيمة والتتبع الدقيق توصل العلماء
إلى أن في الخلية ( نواة ) بيضية الشكل ذات جدار مرن
الصفحه ٦٨ : وسبعين مرة فإن الله يغفر لهم ! . فالخلاصة أن العلم الحديث وافق الحديث النبوي الشريف في كثرة عدد الأعراق
الصفحه ٧٥ : بأن يتزوج مجنونة وإن كانت جميلة ، لأن ذلك يؤدي إلى إكثار المجانين في المجتمع .
لقد قرر الإِسلام
الصفحه ٨٥ : سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ ) (٢) . أي أن الله جعل
نسل الإِنسان من خلاصة ماء حقير وضعيف ، فليس العامل في
الصفحه ٩٩ : المتعلقة بالروح ، نجد أن هذه الحالة النفسية تؤثر في بدنه ، فالمصاب بالخوف يصفر لونه ، أما المصاب بالخجل
الصفحه ١٠٧ : خيرها وشرها تترك آثارها في الطفل ، وتبني أساس سعادة الجنين وشقائه . وهنا يتحقق قول النبي
الصفحه ١١١ :
الكبر . فقال : ذلك بما قدمت أيديهم وإن
الله ليس بظلام للعبيد » (١) . ومنه يتضح أن إنبات الشعر في
الصفحه ١٢٥ :
تلعب دوراً
رئيسياً في مصير الفرد ، فهي أحياناً تبدد أسمى الصفات العقيلة
الصفحه ١٢٧ :
إذا كانت جميع الصفات الوراثية حتمية غير قابلة
للتغيير ، وإذا كانت جميع الصفات الرذيلة في الأبوين
الصفحه ١٣٥ : الظروف تنعقد النطفة بصورة طبيعية مائة في المائة . هذا مضافاً إلى أن المرأة في أيام الحمل ليست غير مضطربة
الصفحه ١٣٦ : والشابة اللذان يتصلان بغير زواج قانوني
، فمما لا شك فيه أن حالتهما ليست هادئة وطبيعية مائة في المائة
الصفحه ١٣٧ :
عليلة . . . ولا يخفى أن الطفل كان شريكاً
مع أُمه في تلك الآلام والمحن .
لقد ذكرنا في المحاضرة
الصفحه ١٤٨ :
سيظهر لهم الكثير من آيات الله في الآفاق
الكونية ، وفي بناء البشر أنفسهم . . . ليصلوا إلى النتيجة
الصفحه ١٥٤ :
« وجميع الخلايا
الحية تعتمد كل الإِعتماد وبصفة خاصة على الوسيط الذي غاصت فيه وهي