الصفحه ٣١٠ : . ولهذا فأننا إذا دققنا البحث ونظرنا إلى الموضوع من قريب أمكننا أن نصل إلى نتائج مهمة » .
« ويرى فرويد
الصفحه ٧٨ :
العشرات من الروايات الواردة عن الأئمة
المعصومين عليهالسلام في هذا الموضوع ، ولكن أشدها تحذيراً
الصفحه ٣١٩ : : « لا تقصها إلا على وادٍ ، أو ذي رأي » (١) . أما بالنسبة إلى
الواد ( الصديق ) فانه إن لم يكن يعرف طريقة
الصفحه ٣٢١ : بصورة كتاب كبير . لم يتحدث فرويد عن هذا النوع من الأحلام أصلاً ، ولا يستطيع أن يقول شيئاً عنها ، ذلك أن
الصفحه ١٦٥ : لنذكر بعض الإِحصائيات الطريفة حول الموضوع :
« الجناية في
فرنسا ، إسم كتاب ألفه رجلان من
الصفحه ٣٢ :
المحاضرة الثانية
الآراء البشرية حول
السعادة ـ الاسلام والسعادة
قال الله العظيم في كتابه
الصفحه ٣٠٧ : مقام التمجيد فلا بد أنه كان يريد أن يقول : ( أمدح ) . ولكنه لما كان عالماً بتفاهة الموضوع الإِنشائي
الصفحه ٢٠٩ : ء المادي ، والذي يرغب في أن يكون سعيداً يجب عليه أن يلتفت إلى سلامة غذائه الروحي كالتفاته إلى سلامة غذائه
الصفحه ١٠٦ : .
والآن وبعد أن أخذنا جولة واسعة في موضوع الأمراض
الروحية وكيفية إنتقالها بالوراثة ، نرجع إلى صلب الموضوع
الصفحه ٢٨٤ : شاهدنا منها هو موضوع قتل النفس.
تلخّص آراء فرويد في هذا الصدد : أنه لما كان ينكر
وجود الجذور العميقة
الصفحه ٣٧ : المادية ، إن المجتمع الذي يقدس الإِقتصاد لا يعرف شيئاً عن الفضيلة . لأن الذي يريد الفضيلة لا بد وأن يبتغي
الصفحه ٣٨٥ : ، فالخوف من العقاب هو الذي يحث الناس على الإِطاعة . والنكتة الجديرة بالملاحظة إنه لا حساب ولا مقياس للعقاب
الصفحه ١١٠ :
الأيام فتعاديكم » (١) .
وكذا ورد عن الإِمام علي عليهالسلام أنه قال : « من كابر الزمان غُلب » (٢) فالذي
الصفحه ٢٧٠ : الذي يروي ظمأه الجنسي بأي طريق شاء . إنه لا يلتفت إلى السجايا الإِنسانية والملكات الفاضلة ، ولذلك فهو
الصفحه ١٥٥ : الطريق الذي قرره خالق الكون . أي عن طريق الدجاجة (١) .
واليوم نجد أن البروفسور الإِيطالي قد أخذ نطفة