الصفحه ١٥٩ :
ونسب المواد الغذائية التي يجب أن
يتناولها بعد تجارب عديدة ومحاولات طويلة ، أما تغذية الأطفال
الصفحه ٢٠٢ :
قلت : ما طعامه ؟ قال : علمه الذي يأخذه ، عمن يأخذه » (١) .
غذاء
الروح :
بالإِضافة إلى
الصفحه ٣١٧ :
الرجل يعرف أن زوجته هي أخته في الحقيقة ،
فان تفسير الحلم يعتبر إختباراً نفسياً واكتشافاً للضمير
الصفحه ٣٤٠ : الحاسمة إلى قلب حياة الإِنسان رأساً على عقب ويبعث على الإِنهيار والسقوط الذي لا يمكن أن يعالج بأية قوة
الصفحه ٣٨٠ :
الدولة وسلوك الهيئة الحاكمة . ولكن الإِمام
أمير المؤمنين عليهالسلام يرى أن تأثير الهيئة الحاكم في
الصفحه ٣٩٥ : الذي يمكن أن يتضمن نتائج وخيمة .
« هناك آباء
وأمهات مستبدون لا يتمالكون على أنفسهم من
الصفحه ٤٩ :
السهل إيجاد حياة
إجتماعية متكافئة ومتزنة » (١) .
إن الغرائز الحيوانية
الصفحه ٥٤ : ، وانحرفا عن الصراط السوي . . .
وذات يوم مرض ( علاء ) فذهب علي عليهالسلاملعيادته ، وما أن استقر به الجلوس
الصفحه ٧٠ : وأقاربه الذين كان قد قلدهم مناصب عالية ورتب مهمة في الدولة ، في حين أن المفروض أن يقابلوا إحسانه بالإِحسان
الصفحه ١٣٤ : يملكن من الإِيمان والتدين ما
كانت تملكه الطائفة الأولى ، فهؤلاء يمكن أن يرتكبن الزنا ويحسسن لذلك بخوف
الصفحه ١٣٦ : والشابة اللذان يتصلان بغير زواج قانوني
، فمما لا شك فيه أن حالتهما ليست هادئة وطبيعية مائة في المائة
الصفحه ١٤٣ : أوضح فإن المربي الممتاز هو الذي يستطيع من أن ينمي القابليات والمواهب الفطرية التي يملكها الطفل
الصفحه ١٦٦ :
الافراط
في الشهوة :
والمدنية الحديثة قد سدت على الناس أبصارهم
ومسامعهم وصورت لهم أن معنى
الصفحه ١٧٠ :
العمل فعاقبته أنه يصل إلى أعلىٰ درجات
الإِنسانية ، ومن حاد عن طريق الفطرة السليمة يتردى إلى أسفل
الصفحه ٢٣٣ : البتة ، إلا أن يعمل ذنباً لا يغفر » (٢) .
٤ ـ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « من
مسح رأس