الصفحه ٣٥٤ : التكوينية التي أوجدها الله الذي يحب الخير والسعادة للإِنسان ، وهم يرون أن الوجدان الأخلاقي قوة مقدسة ، ومشعل
الصفحه ٣٦ :
كثيراً من الحقائق المادية والميول
الجسدية ، نجد في الطرف المقابل أن المنخرطين في سلك المبدأ
الصفحه ٤٢ : والجرائم . وهنا يستطيع كل فرد أن يدرك أن المجتمع الذي يتمثل الهدف الأسمى من حياة أفراده في اللذائذ المادية
الصفحه ٩٥ : قسم جهاز عصبي مستقل عن الآخر ، فهما بدنان ، وأحسن طريقة لمعرفة أن الجهاز العصبي الذي يدير الجسم في هذا
الصفحه ١٦٤ : كثرة عدد مرضى الأعصاب والنفوس دليل حاسم على النقص الخطير الذي تعاني منه المدنية العصرية ، وعلى أن عادات
الصفحه ١٨٨ : ء . ويمكن إخضاعها للتربية إلى درجة ما . والمربي يستطيع أن يعلمها قسطاً من الصفات . ولكن العقل الذي هو منشأ
الصفحه ٢٣١ :
نشاطه الفسيولوجي
والعقلي والعاطفي طبقاً للقوالب الموجودة في محيطه . . إذ أنه لا
الصفحه ٢٦٦ : الديانة فقال : إن عقيدتي بالدين قد ترسخت أكثر من السابق » (٢) .
« ولكن في
الاستطاعة أن نشير إلى شيء حدث
الصفحه ٣٢٠ : الباطنة » (١) .
وكما أن الكهنة كانوا يفسرون الأحلام بالتنبؤات عن
الوقائع المستقبلة وكان تفسيرهم
الصفحه ٣٤١ :
داخلي أو قلق باطني . . . ولكنهم غافلون
عن يقظة الوجدان ، وأنه من الذكاء والفطنة بحيث تنطلي عليه
الصفحه ٣٩٦ : الإِنتحار الخلقي ، ولذلك فانهم لا يهتمون كثيراً بالترحم الذي يمكن أن يصيبهم ، كما أنهم لا يتأثرون بكل عقوبة
الصفحه ٢٠ :
« إن المعاصي ـ كما
نعلم ـ تقلل من قيمة الحياة المعنوية . وإن تحمل
الصفحه ٣٤ : من الناس طوال القرون المتمادية ، هي أن الجانب النفسي فقط هو الذي يراعى فيه ويفقد الجانب البدني
الصفحه ٦٢ :
أُمك » (١) .
فهنا يثبت الإِمام عليهالسلامأن الجبن الذي ظهر
واضحاً في ابنه محمد ليس موروثاً منه
الصفحه ١٣٠ : البحث في أعماق فطرته للوصول إلى القيم الحية التي يمكن أن تنمي وتستخرج من بين زوايا النفس وتجلي فتبعث على