الصفحه ١٩٧ :
« ولأجل أن يقع
التعليم والتربية مفيدين يجب التبكير في ذلك ، أي أنه يجب الاهتمام
الصفحه ٢٢٤ : والمعنوية . إن نقص التغذية الروحية أو الجسدية في هذه الأيام تتضمن نتائج وخيمة ، إن خطأة صغيرة يمكن أن تؤدي
الصفحه ٣٧٧ : العديدة .
إن من أهم شروط التعالي والتكامل للأطفال والكبار
هو كون الجو الذي
الصفحه ١٩٠ :
لكي يصل الإِنسان إلى الكمال الإِنساني ، عليه أن
يفكر ، يحيي عقله ، يتدبر في آثار خلق الله
الصفحه ١٩٣ :
« إن الخطأة
الاجتماعية الكبيرة في عصرنا الحالي هي الإِعراض عن اتباع قانون
الصفحه ٢٠١ : اللازمة كي يخوض معركة الحياة بعد ذلك . . . أما أطفال الإِنسان فأنهم يجب أن يتلقوا من أمهاتهم بالإِضافة إلى
الصفحه ٢٩٤ :
المستقيم يكون قد إنسلخ عن الإِنسانية ، وإن
بدا صلاحه وكان يطيل الركوع والسجود . إن الوجدان
الصفحه ٣٦١ :
على غض النظر عن
هذه التسلية ، ولأجل أن يثبتوا أمام الأخطار والصدمات معتمدين على
الصفحه ١٥ :
أن نقول : إنه مع غض النظر عن التعاليم
الدينية ، فليس بإمكاننا متاعبة الشهوة والرغبات
الصفحه ١٥٣ : الكيميائيات ، والمواد التي تفرزها والطعام الذي تحتاجه ، كما تتميز بشكلها وبنيانها . . إن قوانين تنظيم كل
الصفحه ١٥٤ :
« وجميع الخلايا
الحية تعتمد كل الإِعتماد وبصفة خاصة على الوسيط الذي غاصت فيه وهي
الصفحه ١٩٢ :
الأخلاقية . إن المجتمع الذي يقوم على
العلم فقط ويكون فاقداً للفضيلة والأخلاق لا يطاق . لأنه لا
الصفحه ٢٣٥ : نموذجاً صالحاً للأطفال » .
« إن جميع هذه
العوامل تتجلى لعيني الطفل بالتدريج خلال حياته ، وفي الحين الذي
الصفحه ٢٩٣ : الإِنساني اللائق به . ولكن الإِنسان الحر والطليق من تلويثات الغرائز فقط هو الذي يستطيع أن يسمع نداء الفطرة
الصفحه ٣١٢ :
الصحيح والبسيط
والمجرد عن الأقنعة لا يمكن أن يظهر أصلاً في الضمير الإِنساني