الصفحه ٤٦ :
وفي هذا الحديث يقارن بين من يكد ليحصل على قوت
يومه ، والنبي الذي يكد لأحياء الناس .
٣ ـ وفي
الصفحه ٣٩٨ : العمل المثمر الحر .
إن الحديث الذي بدأنا به المحاضرة يستند إلى هذا
الأساس . فالإِمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٤٦ :
الطبيعة العمياء ، وعلى نحو الصدفة التي
لا تعي ولا تشعر . إن الذات التي تتمثل فيها القدرة الكاملة
الصفحه ١٧٣ : محلها .
ولا يخفى أن الطفل كالنبتة الصغيرة ، حيث يمكن
تصحيح سلوكه حسب البرامج الصالحة ، ولكن الذين
الصفحه ٢٤١ : على ملاءمة الفرد ملاءمة تامة لطبيعة العمل الذي يؤديه . . . ولذلك يجب أن ينوع البشر بدلاً من أن يصبحوا
الصفحه ٣٢٧ :
إرواؤها على غير نظام أو ترتيب ، فلا شك
في أنها تتضمن مئات المآسي وتؤدي بالإِنسان إلى عاقبة سيئة
الصفحه ٨٥ : سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ ) (٢) . أي أن الله جعل
نسل الإِنسان من خلاصة ماء حقير وضعيف ، فليس العامل في
الصفحه ١٨٦ : فيها العقل عن
الغريزة هي أن أوامر الغريزة تنفّذ بصورة جبرية ، بينما نجد أن الإِنسان حر في الإِنقياد إلى
الصفحه ٢٤٨ : في كل مكان كداء الطاعون والهيضة . . . لكن الذي يبعث على الأمل هو أن الفرصة لم تفت بعد ، ولم ينقض وقت
الصفحه ٢٥١ :
فيه إن من تلك العوامل الضربات الداخلية
والضغط الشديد للوجدان . إن الوجدان الأخلاقي يسلب المجرم
الصفحه ١٣٨ : ملأت عينها من
غير زوجها ، أو ذي محرم منها . وإنها إن فعلت ذلك أحبط الله كل عمل لها فإن أوطأت فراشها
الصفحه ٢١١ :
فعلى الإِنسان أن ينتبه إلى علمه الذي هو
غذاء روحه عمن يأخذه . فإن كان المعلم منحرفاً وفاسداً
الصفحه ٢٦٥ : والمليء إدراكاً ووعياً . إن الله العالم القادر الحكيم هو الذي أقام نظام الكون على أساس المحاسبة الدقيقة
الصفحه ٢٨٢ : الإِدراك الخلقي والوجدان الفطري للإِنسان يجب علينا أن نبحث على إنسان طبيعي مائة في المائة . . الإِنسان الذي
الصفحه ٣٨ :
في نفس الطريق
الذي صادفناه أول مرة » (١) .
أرأيت كيف يعتبر فرويد