الصفحه ٢٣٤ : أصيب جعفر بن أبي طالب ، أتىٰ
رسول الله أسماء فقال لها : أخرجي لي ولد جعفر فاخرجوا إليه فضمهم وشمهم
الصفحه ٢٦٨ : اللَّهِ ، وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ) (١) .
٢ ـ ( وَالصَّابِرِينَ فِي
الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٢٧٧ :
النَّجْدَيْنِ ) (٢) .
٤ ـ « عن حمزة بن محمد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سألته عن قول الله عز وجل
الصفحه ٢٩٦ :
ولا يشفع له ، وذلك ممن لا يصيبه أهوال
الدنيا ولا أهوال الآخرة » (١) .
إطاعة
الوجدان الأخلاقي
الصفحه ٢٩٧ : ، فقال عمر : يا غلام ما تقول ؟ فقال : يا أمير المؤمنين هذه والله أُمي ، حملتني في بطنها تسعاً وأرضعتني
الصفحه ٣٢٨ : والرغبات بعبارة قصيرة وحكيمة إنه يقول :
« ما أعجب أمر الإِنسان ، إن سنح له الرجاء أذله
الطمع ، وإن هاج به
الصفحه ٣٣٨ : فائدة : ـ
« . . . يحكى أن هارون الرشيد حج ماشياً ، وإن سبب
ذلك أن أخاه موسى الهادي كانت له جارية تسمى
الصفحه ٣٤٤ : الضمير . . . ولذلك نجد أن رسل السماء كانوا يبشرون الناس على مر العصور بالعفو والمغفرة والرحمة من الله
الصفحه ٣٤٦ : يستطيع أن يزيل دون الذنب ، ويجلب رحمة الله الواسعة ، ويقنع الوجدان الأخلاقي الناظر بعين الواقع ، ويحلّ
الصفحه ٣٤٨ :
يغفر الله الذنوب مهما كان عظيماً في ظروف
مثل تلك ، وهذا هو معنى التوبة الحقيقية . فإذا أظهر شخص
الصفحه ٣٥٢ :
والحكمة المتناهية ، فكل جزء من أجزاء
الكون قد استقر في الموضع المخصص له حسب نظام دقيق وقياس كامل
الصفحه ٢٤ : ء . ولقد رأينا كيف حدثنا التاريخ بالجريمة الكبرى التي ارتكبها عمر بن سعد في قتل الإِمام أبي عبد الله الحسين
الصفحه ٣٢ :
المحاضرة الثانية
الآراء البشرية حول
السعادة ـ الاسلام والسعادة
قال الله العظيم في كتابه
الصفحه ٦٨ : لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ ، إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن
يَغْفِرَ اللَّهُ
الصفحه ١٢٤ : من السيل ولا
يصيبه عذاب الله ، أجابه بما يحكي القرآن عنه (
سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ