الصفحه ١٨٥ : فليس الإِنسان مختاراً مطلقاً وحراً بلا قيد أو شرط لأنه هو وحياته وجميع صفاته قائمة بذات الله تعالى
الصفحه ٢٥٧ : ويخضعوا له في مقام العبودية ويطيعوا أوامره .
إن المعرفة الفطرية قابلة للتوضيح بأسلوبين :
١
إدراك
الصفحه ٢٥٩ : يسمح له بإنكار هذا الإِحساس بالنسبة إلى الآخرين » (١) .
٢ ـ ربط المعلول بالعلة :
يستطيع كل
الصفحه ٣٤٢ : الله ليأتيه بالجواب النهائي . وحين أقبل عليه المساء تنحى زاوية خلية ، وجسد أمام ناظريه معسكرين متعارضين
الصفحه ٣٥٣ : القوانين الطبيعية على وجود الله تعالى واعتبر ذلك سنداً محكماً على إثباته .
العالم
في نظر الالهيين
الصفحه ٣٧٥ :
الله ، وإن رضى الله يكمن في إطاعة أوامره
التي بعثها إلينا ، عن طريق نبيه العظيم ، إن الصدق
الصفحه ٢٦ : المؤلم من الضمير له والإِيقاع به في شبكة من الأمراض الروحية والعصبية ، نتيجة لخيانته الكبرىٰ تلك
الصفحه ٨٥ :
القرآن الكريم بهذه الحقيقة منذ ذلك الحين
حيث قال الله تعالى : ( ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن
الصفحه ١٠٩ :
والتبديل (١) : (
فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ، وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ
الصفحه ١١٨ :
ذلك ؟ فقال : أما الطاعات فإرادة الله
ومشيته فيها : الأمر بها ، والرضا لها ، والمعاونة عليها
الصفحه ١٢٦ : خلافة ، فقال : بدا له أن يفعل كذا ( أي ظهر من فعله ما كان الظاهر منه خلافه ) .
ثم إن وجود
كل موجود من
الصفحه ١٨٢ :
الهام
الخير والشر :
والإِنسان يتنعم من فيض الإِلهام الإِلهي ، فقد
ألهمه الله الخير والشر
الصفحه ٢٦٥ : والمليء إدراكاً ووعياً . إن الله العالم القادر الحكيم هو الذي أقام نظام الكون على أساس المحاسبة الدقيقة
الصفحه ٢٩٥ :
بالميثاق الإِلهي . فعندما خلق الله الإِنسان علمه الخير والشر ، وكأنه عقد معه ميثاقاً وأخذ منه عهداً
الصفحه ٢٩٨ :
علمني إياها حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال لها : ألك
ولي ؟ قالت : نعم ، هؤلا