الصفحه ١٣٠ : ذلك إن شاء الله ـ ولكن الإِسلام يعتبره قابلاً للتربية بدليل أنه يدعوه لتلقي التعاليم الإِيمانية
الصفحه ١٣٣ :
الشرك من نطفة حرام وضعها أمرءٌ في رحم لا
تحل له » (١) .
٢ ـ قال الرضا عليهالسلام : « إن الدفق
الصفحه ١٥٥ : المتألهين حول حصر نسبة الخالقية إلى الله . ولتوضح الموضوع والرد على هذه الشبهة لا بد من تمهيد بعض المقدمات
الصفحه ١٧٠ : الله القدير يعمر قلوبهم وتحيا فيهم السجايا الخلقية ، ويعيشون مثل ملائكة الجنة في غاية الطمأنينة والرفاه
الصفحه ١٩٠ :
لكي يصل الإِنسان إلى الكمال الإِنساني ، عليه أن
يفكر ، يحيي عقله ، يتدبر في آثار خلق الله
الصفحه ٢٠١ :
العيش والمعلومات الحياتية عن طريق
الغريزة التي هي من نعم الله عليها بصورة تلقائية ولا تحتاج في
الصفحه ٢٤٠ : يستطيع إحرازها كل فرد ، وليس بإمكان كل فرد أن يصير نبياً . ( اللَّهُ أَعْلَمُ
حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ
الصفحه ٢٦١ :
ومن هذه المقارنة بين صنع الله وصنع الإِنسان نصل
إلى بعض النكات التي تتعلق بموضوع بحثنا وهي
الصفحه ٢٦٣ :
إن موقف البشر تجاه صنع الله تعالى وتجاه عظمته في
تدبير شؤون الكون يشبه الموقف السابق . فجميع الناس
الصفحه ٢٧٤ : والحاضر بالله كان اعتقادهم مبنياً على أساس البحوث النفسية لفرويد ؟ ! .
أفهل كان السبب في إعتقاد حملة
الصفحه ٢٩٣ : العلماء
في الماضي والحاضر فانهم يرون أن قبح الخيانة ـ كسائر الوجدانيات ـ أصيل في بناء الإِنسان . إن الله
الصفحه ٣٣٣ : يقول : لقد أوصىٰ الله
تعالى موسى بن عمران بأربعة أشياء :
« . . . وأما التي بينك وبين الناس ، فترضى
الصفحه ٣٥٩ :
تارك لعلمه فقد هلك » (١) .
٢ ـ وقد ورد أيضاً : « أوحى الله إلى داوُد : لا
تسألني عن عالم قد
الصفحه ٣٦٥ : لأمر الله واحتراماً للإِيمان ، يعمل في كل مكان وبلا أي منة بل يكون رائده الاخلاص وجلب رضى الله دون
الصفحه ٣٦٦ : الغائية ، ولكن الفلاسفة الحقيقين يذعنون لها . وكما يقول كاتب معروف : إن كتاب الدعاء هو الذي يعرف الله