الصفحه ٣٧٧ :
أحد المشتبهين من
باب المقدّمة العلميّة ، فلا معنى لإقامة الحدّ مثلا على من شرب أحد المشتبهين
الصفحه ٤٣٢ :
ثمّ
إن ما أفاده من
الفرق والثمرة بين التبعيض في الاحتياط وحجيّة الظن مبني على ما تقدّم منه في
الجز
الصفحه ٤٨٨ :
أن الفارق ما عرفت
: من قيام الإجماع على عدم وجوب الاحتياط في غير المحصور ، وليس المقصود إلاّ رفع
الصفحه ٤٩٦ :
الباقي منها ،
ووجهه ـ مضافا إلى ظهوره من حيث إن عدم تقديمه ربّما يوجب طرحه ـ يأتي في الجزء
الرابع
الصفحه ٤٩٩ :
المقام الذي أشرنا
إليه قلّة أفراد العدول من العلماء فلا محالة يكون ما دلّ على وجوب إكرام العلما
الصفحه ٥٠١ :
الحكميّة وأخبار
الترخيص أعمّ من الشبهتين فلا يلزم من إخراج الشبهة الغير المحصورة منها وإبقاؤها
تحت
الصفحه ٥٣٥ : الشبهة فيه محصورة كالحقّة من الحنطة ، كما انه
لا عبرة بعدم التمكّن العادي من جمع الأطراف في الإستعمال فقط
الصفحه ٥٨٩ : كما هو ظاهره في غير موضع من هذا الجزء من « الكتاب » ، على خلاف ما
استظهرناه منه في الجزء الأوّل من
الصفحه ٦٢٠ :
المطلوب من الواقع
حاصلا لا محالة ، وهذا بخلاف ما إذا كان هناك فعل اتفق انطباق عنوانين من المطلوب
الصفحه ٢١ :
ومنه
يظهر : أن قوله بعد فرض
عدم إرادة الوجوب ليس من القيود الظهور المذكور بحيث لا يكون ظاهرا في
الصفحه ٤٩ :
والتصرّف ، وكذا
المرأة مع احتمال النّسب المانع من النكاح بينها وبين الزّوج ، أو تحقّق الرّضاع
الصفحه ٦٠ : أفراد واضحة ، ومن هنا قد يشك في صدقه على بعض
المائعات والموجودات من جهة الشك في حقيقته ومفهومه كما هو
الصفحه ٦٥ :
أصلا ، فإن الكلام
في الشبهة الموضوعيّة ، والمفروض وجود البيان التّام من الشارع ووصوله إلى
المكلفين
الصفحه ١٠٩ : إليها أيضا على ما عرفته من كلام شيخنا قدسسره.
وجوه دفع المناقشة
المزبورة
ويمكن دفع
المناقشة
الصفحه ١٨١ :
خصوص المتعارضين
كالمقبولة ؛ من حيث اختصاصه بصورة التمكّن من تحصيل العلم وإزالة الشبهة.
ومنه يظهر