الصفحه ٣٣٧ : جامع انسانى مضيق
الدائرة على وجه لا يكون له سعة انطباق على ازيد من فردين معينين من الانسان هما
زيد
الصفحه ٣٩٤ : مدخلية لهما
فى ترتبه عليهما ، وانما الدخيل فى ترتب الجزاء هو الجامع ولم يقم ما يدل على ان
ذلك الجامع ، لا
الصفحه ٣٩٦ : ، وقلنا ان الجامع لا يجوز ان يكون معنى عاما يعم الشرطين
وغيرهما ، ولعل نظره قده الى شىء لم يخطر ببالنا
الصفحه ٣٩٧ : وعدمه ، كما ان القول باطلاق التداخل ناظر الى اعتبار الشرط ،
وهو الجامع ، فاذا تحقق فرد واحد منه فقد حصل
الصفحه ٤٨٩ : للجامع الوحدانى............................................ ٦٢
فى
توهم الاشكالين على الجامع
الصفحه ١ : است در این رابطه با تلاشی پی گیر کتاب حاضر را که
از تقریرات درس مرحوم آیت الله العظمی جامع معقول
الصفحه ٨ : الاول أن المحمولات بالوجدان متباينة ، ولو اتفق جامع
فى بعضها كالحجية المنسوبة الى ظاهر الكتاب والسنة
الصفحه ٩ : .
وبالجملة لم يقم
برهان جزمى على لزوم تحقق جامع واحد فى موضوعات المسائل حتى يكون ذلك هو موضوع
العلم ، ويكون
الصفحه ١٣ : المحمولات» كما ذهب اليه
صاحب الفصول قده
وأما على مذهبنا
من عدم اعتبار لزوم موضوع ، لكل علم جامع بين مسائله
الصفحه ١٨ :
والسنة ، لا ما يعم سائر الاوامر ، كشف ذلك عن أن الجامع العام المسمى بالموضوع
ليس خارجا عن دائرة الكتاب
الصفحه ٣٩ : ان قصده
ايقاع هذه النسبة ، وهذا المعنى جامع بين الاخبارية والانشائية ، فان قصد بذلك
المعنى ، التوسل
الصفحه ٦٧ :
بحيث لا يكاد يخفى فتامل فى المقام فانه من مزال الاقدام.
وايضا يمكن
الاستدلال للجامع العام بان الشارع
الصفحه ٦٨ : ولحاظه
عبرة ووسيلة الى ذلك المعنى القابل للاتصاف بالصحة والفساد ولازم ذلك وجود جامع فى
نفس الامر والواقع
الصفحه ١١٧ : له امر من الامور.
والحاصل ان الفرق
بين معنيى الامر فى كمال الوضوح ولا جامع بينهما ظاهرا ، فيكون
الصفحه ١٤٠ : ، بل على الجامع
بين هذا والجزم بوفاء العمل على المصلحة ، اذا اتى به بداعى امره.
فان قلت : وفائه