الصفحه ٤٨٨ : ، وعطست عنه الهمم ، وجاد به الطبع ، ووسعته الذرع فى تحرير الاصول
فى شرح كفاية الاصول لكن لا كلها بل
الصفحه ٢٦٣ : ثمرة من ثمرات المسائل الاصولية.
واما الكلام فى
بقية الثمرات فيظهر من مراجعة الكفاية فلا نطيل الكلام
الصفحه ١٨٧ : لعد المسألة فى كلماتهم فى طى مسائل الاصول
، فكان مثل هذا شاهدا على ان مسئلة المقدمة من جملة مسائل
الصفحه ٤٠٧ : شاء الله تعالى فانتظر له.
ثم ان للحصر ادوات
أخر لا يهمنا البحث عنها بعد ان كانت مذكورة فى الكفاية
الصفحه ٤٩ : بمعنى ارادة التفهيم ووجه
يعلم من الكفاية ، وحاصلها ان ما يتاتى من قبل الاستعمال يستحيل اعتباره فى مفهوم
الصفحه ٢١٢ : استتباعه الفعل الا فى زمانه المضروب له شرعا او على
الصفة المعتبرة فيه كذلك ، وهذا بخلاف موارد الاصول
الصفحه ١٣٠ : هل صيغة
الامر متحدة المعنى او متعددة؟ صريح الكفاية هو الاول والعلة كالاقوى وظاهر جمع هو
الثانى
الصفحه ١٣٨ : اليه فى الكفاية وهو انه «لا يكاد يمكن الاتيان بها بداعى امرها
لعدم الامر بها فإن الامر حسب الفرض تعلق
الصفحه ١٩٤ : وكأنه يومئ فى كلامه هذا الى الاعتراض على
ما فى الكفاية من تخصيصه رجوع مقدمة الصحة الى مقدمة الوجود خاصة
الصفحه ٣٦٨ : ، على كفاية تعدد الجهة ، وبين ابتنائه
الى القول بسراية الطلب الى الافراد والقول بعدم السراية ، وان مثال
الصفحه ٣٠ :
شخصية المعنى ، فلزم ان يكون كل منهما موضوعا بالوضع العام ، والموضوع له الخاص
الى آخر ما ذكره فى الكفاية
الصفحه ٧٣ :
«حول ثمرة النزاع»
وكيف كان فالثمرة
بين القولين بينة ، وهى كما فى الكفاية «اجمال الخطاب على
الصفحه ١٠٧ : ومبدأ. وهذا
المعنى الثانى فى البسيط هو الظاهر من قوله بسيط منتزع الخ ويوافقه صريح ما فى
الكفاية فى ذيل
الصفحه ١٢١ : لما فى الكفاية حيث انه قده بنى على ان
المراد
الصفحه ١٥١ : غير ظاهر فى شىء من المعنيين؟ فيه خلاف اقربهما الاخير عند
شيخنا الاستاذ دام ظله ، وصاحب الكفاية.
ولا