الصفحه ٤٨٨ : ، وعطست عنه الهمم ، وجاد به الطبع ، ووسعته الذرع فى تحرير الاصول
فى شرح كفاية الاصول لكن لا كلها بل
الصفحه ٣٣ : للطبيعة الشائعة بين الافراد ، او صرف الطبيعة المهملة؟ المشهور على الاول
وسلطان العلماء على الثانى
الصفحه ٧٦ : »
«الامر الحادي عشر»
وقع الكلام بين الاعلام فى امكان الاشتراك ووقوعه او امتناعه او وجوبه والقول
الاول اقرب
الصفحه ١١٢ : ، وإلّا فمورد
التصديق المحقق وقوعه فى المحاورات والقضايا هو الصورة الاولى ، فانك لا ترى فى مقام
اطلاق رايت
الصفحه ٣٦٥ : كما تقدم شرحه.
والحاصل ان البناء
على مبغوضية مثل هذه الحركة بعد العصيان بالدخول يبتنى على عدم
الصفحه ٤٦٢ : وضعا ، او هو مستفاد منه بالقرينة العقلية المسماة
بمقدمات الحكمة؟ فيه خلاف ذهب المشهور الى الاول وذهب
الصفحه ١٣٤ : من المولى على وجه الكامل المساوق ذلك للحتم والوجوب.
تنبيه اختلف كلام
الماتن قده هنا وفى شرح التكملة
الصفحه ٤٧ : والموضوع له العام هذا.
بقى الكلام فى شرح
حال الاسماء المبهمة من الموصولات واسماء الاشارة والمضمرات
الصفحه ١٢٢ : مبنيا على شرح مدلول الامر بحسب ما يتفاهم منه
المعنى عرفا ، فلا بد وان يتبع فى استخراج المراد من القيود
الصفحه ٢٧٦ : لدى الشارع ، بشهادة ما نجده فى
الكافر
__________________
(١) ـ هداية
المسترشدين فى شرح معالم الدين
الصفحه ٣٧٨ : الشرطية ، وهذا ينافى اعتبار
الوجوب معنى حرفيا بالنحو الذى ذكروه فى شرح المعنى الحرفى وبيانه.
ويمكن
الصفحه ٤١٠ : خروج كل ونحوها من ادوات العموم ، والامر سهل بعد ان
كان المقصود فى امثال هذه التعاريف شرح الاسم ، لا
الصفحه ١٨٣ : ما ادى اليه اجتهاده الاول ، فانه يلزمه العمل على موجب الاجتهاد الثانى وما
قامت عليه الامارة الثانية
الصفحه ٩٠ :
كانت ام زوجة كما
هو كذلك فى المرضعة الاولى. فان هذا العنوان الثانى حيثما تحقق تحرم الزوجة وامها
الصفحه ٢٩٠ :
الاول المأتى به
فى الجزء الاول من الوقت والعدول الى الفرد الآخر فى الجزء الثانى من الوقت ،
فيجوز