الصفحه ٢٠٨ : المعنى ،
بل من مشخصات الاستعمال كما لا يخفى على اولى الدراية والنهى ، فالطلب المفاد من
الهيئة المستعمل
الصفحه ٢٠٩ : يمنع عن التقييد لو انشاء اولا غير مقيد ، لا ما اذا
أنشأ من الاول مقيدا ، غاية الامر قد دل عليه بدالين
الصفحه ٢١٤ :
ولكن الذى يقوى فى
النظر صحة القول الاول بشهادة الوجدان ، ويظهر ذلك فيما لو تماهل العبد المأمور
الصفحه ٢١٨ : الاشكال ويصح به تثليث القسمة بلا
محذور فيه ولا ارتياب يبتنى على مقدمتين :
الاولى : ان يقال
: ان اختلاف
الصفحه ٢٧٢ : المحال فى الصورة الثانية اظهر منه فى الصورة الاولى ، لان
المقتضى لكل منهما حينئذ يكون «موجودا فالعدم لا
الصفحه ٢٨٨ : الاول وعدمه فى المثال الثانى ان مدار الجواز والعدم على
اتحاد الرتبة واختلافها ، فإذا كان الامران فى رتبة
الصفحه ٣٠٧ : التركين هو
الترك الثانى دون الاول وكذا فى جانب الاكثر فإن تركه يتحقق فى ضمن اختيار الاقل
بحده ويتحقق فى
الصفحه ٣١٣ :
لا يفترق الحال فيه بين القول بالتخيير الابتدائى او الاستمرارى ، اما الاول فظاهر
اذ لا يلزمه الالتزام
الصفحه ٣٢٠ : الامر الادائى
دلالة على لزوم خروجه عن حيز الامر الاول بتمام حيثياته حتى الحيثية التى تعلق
الامر فيها
الصفحه ٣٢٣ : بهذا النحو وهو انما يحصل بالمخالفة
مرة واحدة ولازمه سقوط العصيان فى حقه بعد العصيان الاول ولا يكاد
الصفحه ٣٣٩ : بالجواز فى الصورتين الاوليين بأن الصورة فيهما وان اختلفت بالمفهوم
إلّا انها بما هى حاكية عما فى الخارج ترى
الصفحه ٣٥٩ : الارض هى المغصوبة دون الفضاء ، فليس له ترك الصلاة ، ضرورة ان الصلاة لا
تترك بحال ، فهى اولى بالمراعاة من
الصفحه ٣٦٨ : اكرم العلماء
ولا تكرم الفساق انما يدخل فى عنوان النزاع الثانى ، اعنى القول بالسراية دون
الاول
الصفحه ٣٩٥ : معا
، فاذا خفيا وجب القصر ، ولا يجب عند انتفاء خفائهما ، ولو خفى احدهما.» فهو ناظر
الى الوجه الاول من
الصفحه ٣٩٨ : بنحو صرف الطبيعة دون الطبيعة السارية ، وقد تحققت الطبيعة الكذائية بالفرد
الاول منها واستعقبت تكليفا