الصفحه ٤٧٤ : النظر الى جهة واحدة منها ، وإلّا فالمتبع اطلاقه من تلك الجهة
لا غيرها ، ويبقى اللفظ مهملا من غير تلك
الصفحه ٤٧٨ :
المرام ، وهذا امر
لا يساعده ظاهر الحال فى كل متكلم يبرز مقاصده بكلامه ، فإن ظاهر حاله يقتضى ان
الصفحه ٤٨٧ : وبين نفى الكمال ، فهو يسلم ان المعنى لو كان على
الترديد ، لكان اللفظ مجملا ولكنه لا ترديد فيه.
وانت
الصفحه ١٥ :
ومن الغريب أنه قدسسره قد تفطن لهذا الاشكال ، وأجاب بما لا يسمن ولا يغنى من جوع
حيث قال فى الجواب
الصفحه ١٦ :
من عدم لزوم كلية فى موضوعية العلم ، بل ليس فى الحقيقة موضوعه الا أشخاص موضوعات
المسائل لا كليها وهى
الصفحه ٢٧ : وهى الافراد لا
يكون متصورا الا بوجهه وعنوانه وهو العام ، وفرق واضح بين تصور الشى بوجهه وتصوره
بنفسه
الصفحه ٢٨ : أخرى
الطبيعة السارية فى ضمن الافراد موجودة خارجا لا مستقلا بل فى ضمن الافراد فالواضع
تصور هذه الطبيعة
الصفحه ٢٩ :
ايضا ان المستعمل فيه فيها خاص مع كون الموضوع له كالوضع عاما» وكلا القولين فيه
ما لا يخفى «والتحقيق
الصفحه ٣٤ : التى يعرضها الاطلاق والتقييد ، لا محيص تكون معراة عنهما فحينئذ لم تكن
هى الا مهملة ، وهى بهذا الاعتبار
الصفحه ٤٥ : صورته فى الذهن ، إلّا انه
ربما ينقدح له داع للمخاطبة والمحاورة معه ، واخرى لا ينقدح له مثل ذلك الداعى
الصفحه ٤٧ :
نظيره فى المعانى
الحرفية ، من ان خروج الاشارة والتخاطب عن معنى اللفظ لا ينافى تخصص المعنى
الصفحه ٤٩ : من دون
نسبة ، لافتقار النسبة الى منتسبين فمع انتفاء احد طرفيها تنتفى هى قطعا ، فيبقى
المحمول لا بوصف
الصفحه ٥١ :
يتعلق الا بحصة من
المعنى ، وهو الحصة التى تكون تواما مع ارادة التفهيم ، لا بنحو الدخول والجزئية
الصفحه ٦٢ :
ذات الشىء كما لا يخفى.
«فى ان الصلاة اسم
للجامع الوحدانى»
ومنها ان مصاديق
الصحيح كمصاديق الاعم
الصفحه ٦٤ :
يصلى لا يستفاد
منه الا معنى يحتمل ان يكون فى خصوصية الاشارة او الاضطجاع او القيام ، وغير ذلك