الصفحه ٣٣٥ : يرضى به
صاحبه وعلى هذا يكون الغصب والصلاة متغايرين مصداقا مجتمعين فى الوجود.
وقيل : ان الصلاة
هى
الصفحه ٣٣٦ : الذى لا يرضى به صاحبه يمتاز به الغصب عن الصلاة ، وليست هاتان الاضافتان
من قبيل الاعتبارات التى لا واقع
الصفحه ٣٢٨ : فمثاله
اجنبى عن الممثل.
ومنهم صاحب الفصول
قده حيث تمايز بين المسألتين باعتبار اتحاد الحقيقة فى المسألة
الصفحه ٣١ : .
قال صاحب الفصول
فى معانى الحروف : ان التحقيق ان الواضع لاحظ فى وضعها معانيها الكلية ، ووضعها
بازائها
الصفحه ٨٤ : اللفظ فى اكثر من معنى واحد هذا ما
يتعلق بكلام صاحب المعالم.
واما صاحب
القوانين فحجته ان الوضع توقيفى
الصفحه ١٦٤ : ج ٣ ص :
٤٣.
والظاهر ان صاحبه هو ابو هاشم الجبائى
اسمه عبد السلام بن محمد من رؤساء المعتزلة كما فى الكنى
الصفحه ٨٣ : ء الاشارة ، ومن ثم التجأ بعض
الفحول «صاحب الفصول» فى
الصفحه ٤٠٢ : يكون فيه مختلف
الجنس فيختار فيه عدم التداخل ، وعزى هذا التفصيل الى الحلى قدسسره صاحب السرائر (١) ولعله
الصفحه ١٥١ : غير ظاهر فى شىء من المعنيين؟ فيه خلاف اقربهما الاخير عند
شيخنا الاستاذ دام ظله ، وصاحب الكفاية.
ولا
الصفحه ١٤٨ : اتيان الاكثر ، وجب فيه
الاحتياط بإتيان الاكثر والى هذا الوجه استند صاحب الفصول قده فى الحكم بالاشتغال
فى
الصفحه ٣٤١ : والحرمة فى الصلاة فى الدار الغصبية باعتبار ما لها من
الجهتين فتامل.
ثم ليعلم ان نسبة
المكان الى صاحبه
الصفحه ٢٩ : الخصوصية
المعتبرة هى الخصوصية الذهنية الموجبة
__________________
(١) ـ هو صاحب الفصول
فى كتابه ص : ١٦.
الصفحه ٧٩ :
وربما يتوهم من
كلام صاحب المعالم قده ان محل النزاع هو الاستقلال فى الحكم حيث جعل المدار على ان
الصفحه ٣٣٩ : عبارة عن الكون المقيد بالكينونة فى محل لا يرضى به صاحبه والصلاة
عبارة عن الكون المقيد بنحو خاص عن الركوع
الصفحه ١٨٧ : لعد المسألة فى كلماتهم فى طى مسائل الاصول
، فكان مثل هذا شاهدا على ان مسئلة المقدمة من جملة مسائل