الصفحه ٣٤٩ :
واضافته الى
الزمان المخصوص بل الى خصوصية الاضافة المعبر عنه بالاين.
«المختار فى المسألة»
هذا
الصفحه ١٧٧ : معذورا فى زمان جهله فاذا انكشف له الخلاف ، تنجز فى حقه
التكليف الواقعى فلزمته الاعادة فى الوقت والقضاء فى
الصفحه ٣١٨ : ان يكون ذلك منه عليهالسلام شوقا الى العبادة فكان يحب ادراج نفسه فى موضوع التكليف
فرد الشمس لكى يتوجه
الصفحه ٤٣٠ :
اسبابها ، اذ العدم الازلى بنفسه وشخصه ، مستمر بحكم الاستصحاب الى زمان الشك ،
وان اختلف السبب فى دوامه
الصفحه ٩٤ : قارا مستمرا.
ونقول بمثله هنا
فنعتبر الزمان بالحركة التوسطية ليكون من الامور القارة المستمرة.
«فى
الصفحه ٢٩١ : بالموسع فى زمان المضيق وإلّا كان ذلك الفرد المزاحم للمضيق فى وقته
خارجا عن حيز الطلب ولا يكون مأمورا به
الصفحه ٤٧٦ : زمانه «ع» ، وانما لم يذكر ذلك الشرط معتبرا
فى الحكم للاستغناء عن ذكره بملازمتهم له «ع» او كونهم فى زمان
الصفحه ١٠٥ :
المراد به خصوص المتلبس بالظلم فى زمان تلك الرئاسة ، بان يكون شرط الامامة الفعلية
عدم الظلم بكفر ونحوه فى
الصفحه ١٧٩ : طهارته بقاعدة الطهارة ثم ظهر الخلاف ،
كان اللازم تطهير كل ما لاقى الثواب فى زمان الجهل كما عليه العمل
الصفحه ٣٣٧ :
اين متى الهيئة
فى الزمان (١)
قلت : لم يعلم
معنى محصل لدعوى استحالة اجتماع الفعلين واتحادهما
الصفحه ٣٤٨ : ذلك
الزمان لا الى الصوم الموقع فيه ، بمعنى ان النهى ليس متوجها الى المجموع الملتئم
الصفحه ٤٣٥ : ء ، للزم ارتكاب التخصيص فى ذلك العموم ،
وهو على خلاف الاصل فتأمل.
__________________
(١) ـ العنكبوت
الصفحه ٢١٢ : استتباعه الفعل الا فى زمانه المضروب له شرعا او على
الصفة المعتبرة فيه كذلك ، وهذا بخلاف موارد الاصول
الصفحه ٢٦٥ : يتبع الاثر العملى وان مآلها فى باب الاستصحاب الى الامر بالمعاملة فى زمان
الشك معاملة اليقين السابق
الصفحه ٤٥٤ :
تأخير البيان عن
وقت الحاجة ، وهى نقض غرض ، وقبيح لا يصدر عن عاقل فضلا عن الحكيم تعالى.
وفيه