الصفحه ٢٣١ :
الوقت فى الجملة ،
والمتيقن منه انتفائها لو اتى بها بداع الامر الصلاتى اما اذا اتى بها بداع غيره
الصفحه ٢٧٣ : ء الحركة فى ذلك الزمان الذى هو قبل الظهر ، فأما بعده فيفتقر عدم الحركة
الى بقاء عدم قدرته على ايجاد الحركة
الصفحه ١٠٦ :
ينكره الخصم ولا يلتزم بانها بالغة الى حد لا يليق بها المتلبس بالظلم فى زمان من
الازمنة الماضية.
ويرد
الصفحه ١٧٣ : له بعد زمان الاضطرار ، او لم يكن يعلم بذلك شاكا فيه ،
او عالما باستدامة اضطراره الى آخر الوقت ، ثم
الصفحه ٤٩٠ : النزاع فى اسم الزمان.............................................. ٩١
فى
وضع المشتقات
الصفحه ٢٨٧ : ، اذ ليس فى هذا الفرض اجتماع امرين فى زمان واحد ،
بل الامر الثانى ورد فى زمان سقوط الامر الاول ، واما
الصفحه ٣٢٠ : حين زمان البلوغ الى زمان
الشك كان مآل الشك فى ذلك الى الشك فى التكليف بالقضاء ، والمرجع فيه البرا
الصفحه ١٦٧ : مأمورا
بالصلاة فى زمان الاضطرار اذا كان بانيا على العصيان فى ترك الواجب فى زمان
الاختيار ، وإلّا حرم عليه
الصفحه ٤٦٠ :
النسخ ، لان اصالة
الجهة فى ناحية العموم جارية الى حين ورود الخاص بلا معارض ولا مزاحم ، ومن بعد
الصفحه ٥٤ : الا على الحقيقة فى زمان التبادر ، لا ما قبله من زمان
صدور اللفظ من الشارع ، مثلا لو ورد ان الكنز فيه
الصفحه ١٠٣ :
تختلف بحسب الموارد اذ الذات ان كانت مسبوقة بحكم من الاحكام ، استصحب حكمها فى
زمان الانقضاء وإلّا جرى اصل
الصفحه ٦٠ : المعنى الشرعى فى محاوراته ، وبين قدم المعنى اذ ربما يكون اللفظ
حقيقة فى معنى من قديم الزمان ويبقى على
الصفحه ٩٦ : .
ثم ان اسم المصدر
بعد ان كان متلبسا بهيئة خاصة كما فى الغسل بالضم ، فربما يتوهم من ذلك ان استفادة
الصفحه ١٠٢ : التلبس فانه ان تم يصلح ان يكون
شاهد الارتكاب مثل هذه التمحلات إلّا ان الشأن فى تماميته وستعرفه فى محله إن
الصفحه ٣١٩ :
فلم يراعه فى وقته
حتى مضى عليه برهة من الزمان على هذا المنوال لا زال يشك فى الوقت ويغفل عن مراعاة