الصفحه ٣٠ :
شخصية المعنى ، فلزم ان يكون كل منهما موضوعا بالوضع العام ، والموضوع له الخاص
الى آخر ما ذكره فى الكفاية
الصفحه ٢٦٠ :
التوسعة فى كيفية التقرب والامتثال ، لظهور انه مع ايجاب المقدمة بالوجوب الشرعى ،
يتمكن العبد فى مقام
الصفحه ٢٢٦ : المرئية فى نظره على ما فى الخارج بأن علم ان الاستطاعة
تتحقق فى الخارج ، كان له انشاء حكمه بنحوين بنحو
الصفحه ٤٥٢ : عام آخر ، سواء
كان ذلك العام من عمومات الكتاب او من غيرها ، وقد بينا فى غير المقام ان الخاص
مقدم على
الصفحه ٣٦٣ : الصلاة فى ذلك المكان حتى يكون ذلك مبعدا له ومانعا عن
التقرب له فى صلاته فله حينئذ ان يأتى بالصلاة بقصد
الصفحه ٤٥٥ : .
وقد انقدح لك بما
ذكرنا ان كلا من التخصيص والنسخ ، محتمل فى الخاص الوارد بعد حضور وقت العمل
بالعام ، او
الصفحه ١٠٤ : ابن ابى منصور عنه
قال : قال ابو عبد الله «ع» ... وقد كان ابراهيم «ع» نبيا وليس بامام حتى قال الله
الصفحه ١٠٧ :
احد الوجهين ، وقد يطلق ويراد به البسيط مفهوما خاصة ، وفى قباله التركيب بحسب
المفهوم والمنشا ، فقائم
الصفحه ٢٧٣ :
بعدم قدرته» على
انفاذ ارادته فيستند الترك فى فرض المثال الى الصارف الذى هو عدم القدرة خاصة لا
الصفحه ٥١ : بهذا الوجه ومن دون هذا القصد كان مجازا لاستعماله فى
غير المعنى الموضوع له.
ولعله الى هذا
المعنى نظره
الصفحه ٣٨٦ : الشخص ، وقد اعترف به الجميع وقد علمت ان تعليق
الشخص بشىء يتبع تحقق ذلك الشىء ، فما دام باقيا يلحقه شخص
الصفحه ٢٩ :
«واما الوضع العام
والموضوع له الخاص فقد توهم انه وضع الحروف ، وما الحق بها من الاسماء كما توهم
الصفحه ١٧١ : وتعرضه له وقد تقرر فى باب التعادل
والتراجيح تقديم الحاكم على المحكوم.
قلت : انما يقدم
الحاكم على
الصفحه ١١١ : التوصيف والتقييد اذ هو
فى الاول عام وفى الثانى خاص ، وحمل الخاص على العام يكون بالامكان لا بالضرورة.
ثم
الصفحه ٦٤ : توهم الاشكالين
على الجامع»
وقد يتوهم ان لازم
القول بالجامع ، الاجتزاء بكل صلاة لكل مكلف ، ولم يدر ان