الصفحه ٦٣ :
على ان المراتب
النازلة اذا كانت وافية بالغرض المطلوب من صلاة المختار ، كشف ذلك انا عن تحقق
عنوان
الصفحه ١١١ : الموضوع عما كان عليه من صلوحه للتوصيف بجميع الاوصاف الى الفعلية وكان مضيق
الدائرة فلا يشمل فى هذا الحال
الصفحه ٣١٨ : عليه التكليف الادائى وقد يستأنس لذلك بما روى عنه عليهالسلام انه قال : الجلسة فى الجامع خير لى من
الصفحه ١٧٨ : الاعم منها ومن الطهارة الظاهرية.
هذا مع انا نجد
التنافى بين الطهارة والقذارة ، فاذا كان الشىء بحسب
الصفحه ٣٠٣ : توصيف حقيقى ، وان كان منشائه الاتحاد
المرآتى بين الصورة المتعلقة للطلب وبين ما بازائها من الخارجيات ، اذ
الصفحه ١٨١ : ء تابع لتحقق موضوعه فان كان هناك شىء بنى على طهارته بحسب جعل
الشارع وإلّا فلا ، مع انا نجدهم يحكمون
الصفحه ٤٥٦ : بوجه آخر غير ما ذكروه ، من اشيعية الاول من الثانى ، وذلك بأن
يقال : انا نجد فرقا بينهما فيما لو اتفق
الصفحه ١٣٦ :
به من صلاحية
التقرب به الى الله تعالى ، فلو كان ثمة مانع من التقرب به الى الله من حيث العامل
او
الصفحه ٣٧٧ : تمام المذكورات ، كان له مفاهيم اربعة فيكون مفاد الكلام
انتفاء وجوب الاكرام عن زيد من بعد يوم الجمعة
الصفحه ٢٧ : فيكون الوضع عاما كما كان الموضوع له عاما
وهذا بخلاف ما فى الوضع العام والموضوع له الخاص ، فان الموضوع له
الصفحه ١٨٢ : انه على هذا الوجه «يصير حقيقة صحيحا» ويكون «كانه واجد له
مع كونه فاقده ، فيجزى» مطلقا وان كان مفاده
الصفحه ٣٣١ :
سواء كان للمكلف
مندوحة او لم يكن له مندوحة ، وان لم نكتف بذلك واعتبرنا الداعوية عن الامر والبعث
الصفحه ٣٩٢ : سنخ الوجوب ايضا (١) وكأنه اخذ ذلك من وحدة المناط ، وهو كما ترى التزام
بالاشكال وتمحل فى الجواب
الصفحه ١٨٤ : وكان ممكن التدارك حسب الفرض فيجب اعادته لتدارك الباقى.
وان كان لا يمكن
استيفاء الباقى فالكلام فيه كما
الصفحه ٢٨٨ :
بصوم يوم الخميس والجمعة اذ لم يكن قادرا على صيامهما ، هذا اذا كان الامر
بصيامهما مطلقا اما اذا كان