الصفحه ٢٥٤ :
انقذه من بعد
سلوكه الارض بغير داعى الانقاذ ، واما على القول الآخر فليس عليه الا حرمة التجرى
فى ذى
الصفحه ٢٦٧ :
من قبيل الثانى
كان المسبب مقدورا للمكلف من ناحية ما يقدر عليه من الالقاء دون تأثير النار فى
الخشب
الصفحه ٢٦٩ :
فوجوده المطلق
المتوقف على وجود المقدمات هو المبغوض ، فيترشح منه المبغوضية الى جميع المقدمات
على
الصفحه ٣٢٠ :
تصدى شيخنا
الاستاذ دام ظله العالى لتطبيق القول باطلاق البراءة على مقتضى القواعد ، قال :
فيما
الصفحه ٣٣٧ : انه لا
مساس له بالمدعى ومحل البحث اصلا كما لا يخفى ، فإن المدعى انطباق عنوانين كليين
على مصداق واحد
الصفحه ٣٥١ :
فى المسألة
بالجواز ، ومن بنى على الاتحاد قال فيها بالامتناع. واما ان كان الخلاف فى المسألة
مبتنيا
الصفحه ٣٦١ :
يمكنه الخروج من
تلك الارض المغصوبة على وجه كان يسعه الصلاة فى خارج الارض قبل خروج الوقت كما لا
الصفحه ٣٦٥ : كما تقدم شرحه.
والحاصل ان البناء
على مبغوضية مثل هذه الحركة بعد العصيان بالدخول يبتنى على عدم
الصفحه ٤١٤ : دائرة المدخول
، ويكون الاستغراق على حسب تضييق المدخول ، فلم تخرج الاداة عن وضعها المقرر لها
فى استيعاب
الصفحه ٤٥٨ : يبتنى على الفراغ من التعبد بأصالة الجهة ، بل والسند
ايضا ، لوضوح ان الجهة والسند اذا لم يكونا معتبرين
الصفحه ٤٧٧ :
فى بيان تمام
مرامه فى خصوص ما يورده ويذكره من الكلام المشتمل على المطلق ، ولم يكن له غرض فى
تفطن
الصفحه ٥٢ :
«القول فى وضع المركبات»
الامر السادس
اختلفوا فى ان المركبات بما هى مركبات هل هى موضوعة بوضع على
الصفحه ٥٥ :
يثبت بمثل هذا الاصل استناد الظهور اللفظى الى الوضع ، ولا يثبت به إلّا بناء على
غير المختار من حجية
الصفحه ٦٣ :
على ان المراتب
النازلة اذا كانت وافية بالغرض المطلوب من صلاة المختار ، كشف ذلك انا عن تحقق
عنوان
الصفحه ١١٤ : كالولد التابع لوالده ،
واخرى يرى موصولا ، وهذا على نحوين ، فان كان على نحو المرآتية كان ذلك من قبيل