الصفحه ٢٤٢ :
«وكان ضجناان من ديار لحيان من هذيل ،
وربما شركتهم فيه خزاعة. أما اليوم فهو من ديار حرب لبني بشر
الصفحه ٢٥٨ :
وسلّم) أخرج عنها ،
ويقسو قلبه حتى يأتي في غيرها) .. وروى محمد بن مسلم ، عن الباقر (عليه السلام
الصفحه ٢٦٦ :
٣ ـ آداب المجاورة :
ينبغي للساكن في البقاع الطاهرة
المجاورة فيها أن يراعي قدسيتها ، بل يجتهد في
الصفحه ٢٧١ :
على أنهم خيرة الخيرة ، وتنبيهاً إلى أن فيهم من الروحانية الإسلامية والإخلاص لله
في العبودية ، ما ليس
الصفحه ٣٠٧ : في كربلاء لدفنه فيه بأرض تسمى عقيراً».
راجع أعيان الشيعة ، ج ٢ / ١٨٧. والمراد ب(أزج) ، جمع آزاج وآزج
الصفحه ٣٢ : )» (١).
ثالثاً ـ ورد في بعض الآيات القرآنية : (تَبَارَكَ
اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ) [الرحمن
الصفحه ٦٣ :
التصريح بكون كربلاء
هي مسكن أوليائه وأولي العزم من الرسل في الجنة ، كما في حديث الباقر عليه السلام
الصفحه ٢٧٤ :
السلام) الذي إشتراه
، أربعة أميال في أربعة أميال ، فهو حلال لولده ومواليه ، حرام على غيرهم ممن
الصفحه ٢٩٩ : أفريقيا ، ولكنه يُزرع الآن بوفرة في مختلف
أرجاء العالم ، في المناطق الصخرية والرملية ، يصل إرتفاع ساقه إلى
الصفحه ٢٨ :
قال العلامة الطباطبائي (قده) : «لا
دليل في الآيات الكريمة على تعين عدد للأسماء الحسنى تتعين به
الصفحه ٩٢ :
موضع قبره عليه
السلام ؛ لوقوعه في أرض منخفضة ، كما هو المشاهد من الصحن الشريف من جوانبه الأربع
الصفحه ١٢١ : ليس له وضع شرعي ولا تشرعي ، بل هو مأخوذ من الحريم بمعنى
الإحترام ، فالمراد به في المقام يتردد بين أمور
الصفحه ٢٢٤ :
ـ ضرورة مراجعة كثير من الأخبار
المشهورة في التاريخ للتأكد من صحتها ، فليس كل ما هو مشهور صحيحاً
الصفحه ٢٣٥ :
وبسطها إليّ فقال :
خذيها واحتفظي بها ، فأخذتها فإذا هي شبة تراب أحمر ، فوضعته في قارورة وسددت
الصفحه ٢٥٣ : أحبّك
وتولّاك أسكنه الله معنا في الجنة. ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إِنَّ
الْمُتَّقِينَ