الصفحه ٢١٠ : وزر قابيل. قال : ولم يبق في السماء ملك
إلا ونزل على النبي يعزيه بالحسين ويخبره بثواب ما يعطى ويعرض
الصفحه ١٦٦ : الإرشاد ص / ٢٣٨. وتبعه الملا عبد الله
في مقتل العوالم ص / ٧٤ ، والفاضل المجلسي في البحار ص / ١٩٨ ، ج ١٠
الصفحه ١٩٠ : ٩٣ ـ الحديث ١).
(٣٦٧) ـ البحراني ،
الشيخ محمد بن نور : العوالم ، ج ٧ / ١٢٥.
الصفحه ٣٣١ : (القرن ١٢ هـ) : الشيخ عبد الله بن نور الله.
(عوالم العلوم ـ الإمام الحسين (ع)) ،
قم ، مدرسة الإمام
الصفحه ٢٠٨ : عَزّ وجَلّ ، وهذا ما نراه واضحاً من غهتمام الملائكة ، ويمكن إيضاح ذلك
في مايلي :
أولاً ـ عالم السما
الصفحه ١٣٣ :
السماء ، وما من ملك
في السماء ولا في الأرض ، إلا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين
الصفحه ١٦٥ : حديث نزول الحسين عليه السلام بكربلاء ، وسَمّاها بعضهم السقبة بالسين
المهملة ، والقاف المنقطة بنقطتين
الصفحه ٢١ : ـ بمعنى الرفعة ، ومنه السماء ، ويصح أن يكون
إشتقاقه من السِمَة بمعنى العلامة ، والهاء عوض الواو فيكون أصله
الصفحه ٣٤ : إلى ذلك الشيخ المجلس (قده) ، في
بحث أسمائه وألقابه صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال : «سَمّاه في القرآن
الصفحه ٣٥ : السلام قال
: (قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ليلة اُسري بي إلى السماء صرت إلى
سدرة المنتهى
الصفحه ٥٦ : ].
وعلى هذا لا إشكال في ما ذكرته بعض
الروايات : من خلق السماء وجَنّاتها والملائكة يوم الخميس ، وخلق الأرض
الصفحه ٥٩ : »
(٧٠) ، أي علوم غيبية.
٤ ـ التكوين : وجودات خارجية ؛ من سماء
وأرض وبشر وملائكة وحيوانات ونحو ذلك
الصفحه ٦١ : ، ونحن ذمّة الله ، لم
نزل أنواراً حول العرش نسبِّح ، فيسبِّح أهل السماء لتسبيحنا ، فلما أنزلنا إلى
الأرض
الصفحه ٧٢ : ). قال الشيخ المجلسي (قده) : «خرق
الحجب كناية عن قبول الصلاة ، ورفعها إلى السماء» (٩٦).
٩ ـ التربة
الصفحه ٩٧ : نحره به ، وصار الحسين يأخذ دمه بكفه ، وكلما إمتلأت
كفه دماً رمى به إلى السماء ، قائلاً : (اللهم لا يكون