الصفحه ١٠٨٩ : ، وفي العقد الفريد لابن عبد ربه ، وفي
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد.
فكلام الشيخ بأنّ
الاضطرابات
الصفحه ١٠٩١ : النهج : ج ١١ / ١٠ ، ط دار إحياء الكتب العربية :[وأراد طلحة أن
يولّيه البصرة ، وأراد الزبير أن يولّيه
الصفحه ١٠٩٢ :
أيضا ما قاتل عليا عليهالسلام
إلا من أجل الملك والدنيا ولقد نقل ابن أبي الحديد في شرح النهج : ج ١٥
الصفحه ١٠٩٥ : قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : ج ٤ / ٢٢١ ، طبع القاهرة :
قد ثبت أنّ رسول الله (ص) قال لعلي
الصفحه ١٠٩٧ : (١). «انتهى كلام الكنجي».
__________________
(١) وروى ابن أبي
الحديد في شرح النهج : ج ٣ / ٢٩٧ ، ط دار إحيا
الصفحه ١١٠٣ : زعم الشيخ عبد السلام ، وإنما
كانت بسبب كفر المخالفين وأحقاد المنافقين وحسد الحاسدين. ولو يراجع نهج
الصفحه ١١٢٠ : الحديد في شرح النهج ، وآخرون من علمائكم
الكبار ، بالإضافة إلى جمهور علماء الشيعة.
ولقد رواه محمد بن
الصفحه ١١٢١ :
يصل إلى المدينة ، إلاّ من الباب».
وأخرج الحديث ابن
أبي الحديد في مواضع عديدة من شرح نهج البلاغة
الصفحه ١١٢٧ :
__________________
(١) وترى في نهج
البلاغة عبارات كثيرة في مواضع عديدة صرح فيها علي سلام الله عليه على ما أطلعه
عليه رسول الله
الصفحه ١١٣٤ : نهج البلاغة : ج ١٣ / ١٩٦ ، ط دار إحياء الكتب العربية في شرح كلام
الإمام علي عليهالسلام
: «أيها الناس
الصفحه ١١٣٦ : ء ، ومحمد بن طلحة العدوي في مطالب السّئول ، وابن أبي الحديد في
شرح نهج البلاغة ، وغيرهم من محققيكم ومحدثيكم
الصفحه ١١٣٩ :
الإمام علي عليهالسلام يخبر عن قاتل ولده الحسين عليهالسلام
روى ابن أبي
الحديد في شرح نهج
الصفحه ١١٤٣ : هذا الباب ما لم يكن لغيره.]
وقال ابن أبي الحديد في شرح النهج : ج ٧
/ ٤٧ ، ط دار إحياء الكتب العربية
الصفحه ١١٤٥ : عليهالسلام واستشهاده مع أهل بيته وأنصاره في أرض كربلاء. وهذه
الأخبار مذكورة في تاريخ الطبري ، وشرح نهج
الصفحه ١١٥٢ : نهج البلاغة «أنّ عليا عليهالسلام قال على المنبر : سلوني قبل أن تفقدوني ، سلوني عن طرق السماوات فإنّي