الصفحه ٢٣٥ : تخلّف عنها غرق وهوى ـ وفي رواية : هلك (٢) ـ فمن المتخلّف عنهم ، نحن أم أنتم؟!
هل الأئمّة
الأربعة من
الصفحه ٢٣٧ : كبار علمائكم كتبوا في ردّ الأئمّة الأربعة ، وفسّق بعضهم الآخر بل كفّر
بعضهم بعضهم الآخر!!
الحافظ
الصفحه ٢٣٩ : الأئمّة الأربعة ، فراجع كتاب «المنخول في علم الأصول»
للغزّالي ، وكتاب «النكت الشريفة» للشافعي ، وكتاب
الصفحه ٣٠٨ : الواهية السخيفة.
مفتريات ابن حزم
وأبو محمد عليّ بن
أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي ، المتوفّى سنة ٤٥٦
الصفحه ٣١٠ :
أربعة : «التوحيد
والعدل والنبوة والإمامة» ولم يذكر المعاد ، مع العلم أنّ كتبنا الكلامية التي
تبيّن
الصفحه ٥١٦ :
ونقل الشيخ سليمان
القندوزي في كتابه «ينابيع المودة» الباب الأربعين ، قال : أخرج موفّق بن أحمد ،
عن
الصفحه ٥٦٦ :
تعجّبت من هذا
الزمان وأهله
فما أحد من ألسن
الناس يسلم
وأخّرني دهري
وقدّم معشرا
الصفحه ٨١٨ : ليحرّكوا عوام أهل السنّة وجهالهم على شيعة آل
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومع الأسف فإنّ بعض علما
الصفحه ٨٣٤ : القندوزي في كتابه
ينابيع المودّة / الباب الأربعون وخرّجه العلامة الكنجي الشافعي المتوفى سنة ٦٥٨ ،
وهو
الصفحه ١٠٠٣ : إنشاء الشريف الرضي ، وهم بعض المعاندين
والمتعصّبين من المتأخّرين ، وإلاّ فأكثر من أربعين عالم من
الصفحه ١٠٥٤ : تلف على الرأس.
لما ذا تفرّقون بين المسلمين؟
نحن وانتم كلنا
مسلمون ، واختلاف الشيعة وأهل السنّة
الصفحه ١٠٧١ : السنة أيضا يماشي عامة الناس ويؤيّدهم من غير أن يتحقق في الموضوع ، ليعرف ما
هو دليل الشيعة على عملهم وما
الصفحه ١١٨٥ :
موضوع البحث
١١
مقام هؤلاء الأربعة
في الإسلام
٩٧
من بركات المنبر
الصفحه ٢٣٢ :
الأربعة في الأحكام الشرعية ، ولم يلتزم برأي الأشعري أو المعتزلي في اصول الدين ،
فهو غير مسلم ، يجوز قتله
الصفحه ٢٣٤ : تأسيس المذاهب الأربعة ، واعترفت السلطات
الحكومية والجهات السياسية بها دون غيرها ، وأعطتها الطابع الرسمي