الصفحه ١٠٧٤ :
، فقال عمر : دعني وإيّاه ، فمنعه أبو بكر ، حتى مضت عليه سنة.]
وقال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٠٧٦ : كان منّا القارئ
لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بالسنّة ، المضطلع بأمر الرّعية! والله
إنّه
الصفحه ١٠٧٧ : ويسمعها المشركين
، وكان ذلك سنة تسع من الهجرة ، فلما انطلق أبو بكر نحو مكة ومعه جماعة من
المسلمين ، دعا
الصفحه ١٠٧٨ :
أعلام العامّة وكبار علماء السنّة هذا العزل والنصب في كتبهم ، أم أنّ الشيعة
انفردوا بنقل هذا الخبر؟
قلت
الصفحه ١٠٨١ : الرواة والمحدّثين ، وطرح الخبر الضعيف المعارض.
والنتيجة الحاصلة
من هذا الخبر أنّ السنّ غير دخيل في
الصفحه ١٠٨٦ :
ورواه العلاّمة
الراغب الاصبهاني في محاضرات الأدباء ، فيظهر من الخبر أنّ السنّ لا يكون ملحوظا
عند
الصفحه ١٠٩١ : ، وسلوكه في جميع
مسالكه منهج الكتاب والسنّة ، وقد كانا يعلمان ذلك قديما من طبعه وسجيّته ، وكان
عمر قال لهما
الصفحه ١٠٩٦ : وقتالهم ، فأكثر محدثي السنّة وعلماء العامّة منهم
أحمد بن حنبل في المسند وسبط ابن الجوزي في التذكرة
الصفحه ١١٠٩ : ء على السنة المحمدية : ص ٢١٠
ط القاهرة.
وروى جمع من الأعلام عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي (ص) قال
الصفحه ١١١١ : قال له فتى : هل عهد إليكم نبيكم كم يكون من بعده
خليفة؟ قال : إنك لحديث السن وإنّ هذا شيء ما سألني عنه
الصفحه ١١١٣ :
المتواترات ، ونقله كثير من أعلام أهل السنّة في كتبهم وأقرّوا بصحّته منهم :
السيوطي في جمع
الجوامع ، وابن
الصفحه ١١٣٩ : عليهالسلام ـ يومئذ طفلا يحبو وهو سنان بن أنس النخعيّ ـ».
اخباره عليهالسلام عن عاقبة خالد بن عرفطة
ونقل
الصفحه ١١٥٣ : الدين الطريحي في كتابه
مجمع البحرين ، وكان يعيش قبل ثلاثمائة سنة تقريبا ، روى في مادة كوكب.
وروى
الصفحه ١١٥٤ : ألف سنّة انكشف صحة كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام. ولقد كان لأولاده الأئمة المعصومين
الصفحه ١١٦٠ : المكرسكوبات وأمثالها مخترعة بعد واليوم بعد
مضيّ أكثر من ألف سنّة توصّل علماؤكم الغربيّون إلى تلك الأوصاف