الصفحه ٦٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حول الأئمة الأربعة الذين تمسكتم بهم. ثم إنّ الفرق بين
الأئمة الاثني عشر الذين نتمسك بهم نحن ونأخذ
الصفحه ٩٥٩ : اللوازم الثابتة للزوجيّة فقد أفتى فقهاء الإسلام من الشيعة
والسنّة : أنّ الزوجة الكتابيّة والناشزة والتي
الصفحه ١٠٤٣ : السلام
: التكفير والتفسيق من عمل المتعصّبين والجاهلين ، وإلاّ فاجماع علماء العامّة
وأعلام أهل السنّة على
الصفحه ١٠٧ :
شيعة إيران في عهد المغول
وفي سنة ٦٩٤ هجرية
فتح غازان خان المغولي بلاد إيران ، ولكنّه أسلم وسمّي
الصفحه ٤٢١ :
الموقف المشرّف :
يا قالع الباب الذي عن هزّه
عجزت أكفّ أربعون وأربع
الصفحه ٤٥٦ : أعلم المسلمين فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم «إنّ الله أمرني بحبّ أربعة ، وأخبرني أنّه يحبّهم».
قالوا
الصفحه ٦٢٢ : المتلاطمة بشتى
العلوم التي آتاهم الله عز وجلّ من لدنه وجعلهم أئمة يهدون بأمره.
فالأئمّة الأربعة
استندوا
الصفحه ٨٣٥ : منهم : الموفق بن أحمد الخوارزمي وهو من أعلام القرن
السادس الهجري ومتوفى سنة ٥٦٨ هجرية ، خرّج الحديث عن
الصفحه ١٠٤٢ : والتعسّفات ، وردّوا أقاويلهم وأباطيلهم ، حتى يتحقّق
إن شاء الله التّقارب والاتحاد بين الشيعة وأهل السنّة ، مع
الصفحه ٤١٤ : يبق معه [النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم] إلاّ أربعة : عليّ والزبير وطلحة وأبو دجانة
الصفحه ٣٥ : على
خلاف السنّة النبوية حين يجمعون بين صلاتي الظهر والعصر ، وكذلك المغرب والعشاء؟!
قلت :
أولا
الصفحه ١٩٦ : حقّ أهل السنّة والجماعة ، بالنسبة إلى علمائهم أو جهّالهم.
وإنّما علماؤنا
دائما يعلنون : أنّ أهل
الصفحه ٤٣٦ : .
هؤلاء وغيرهم من
أعلام السّنة ذكروا : أنّ الوليد بن عقبة ـ والي الكوفة من قبل عثمان ـ شرب الخمر
ودخل
الصفحه ١١٤١ : .
ولقد دامت هذه
السنّة السيئة والبدعة المشئومة ثمانين سنة على المنابر والصلوات وفي خطب الجمعات.
إخباره
الصفحه ١٩٢ : الفقهية.
وكان الشيخ الشهيد قدسسره مرجعا لعلماء المذاهب الأربعة في حلّ المعضلات العلمية
وكشف الأحكام