الصفحه ٤٥٥ : طاعن في السنّ كأبي ذرّ رحمهالله تعالى!! (١).
__________________
(١) كان أبو ذرّ عليه
الرحمة رجلا
الصفحه ٤٧١ : صيغة الجمع ، واتّفق المفسّرون والمحدّثون
من الفريقين ـ الشيعة والسنّة ـ أنّها نزلت في حقّ عليّ
الصفحه ٥٠٨ : في ينابيع المودّة ١ / ٣٠٤ الطبعة السابعة ، سنة ١٣٨٤ هجرية ١٩٦٥ ميلادية.
قال : وعدّ ذلك في
كتاب
الصفحه ٥١٥ : (١).
__________________
(١) منها ما رواه في
صفحة ١٢٤ ـ ١٢٥ ط مطبعة الغري سنة ١٣٥٦ هجرية بإسناده عن عيسى بن عبد الله ، عن
أبيه ، قال
الصفحه ٥٢٣ : الإمامة والسياسة
: ٧٠ ط مطبعة الأمّة بمصر سنة ١٣٢٨ هجرية ، قال : وأتى محمد بن أبي بكر فدخل على
أخته عائشة
الصفحه ٥٣٦ : تقول :
والله لأدعونّ عليك في كلّ صلاة أصلّيها.
هذا ، ولقد اتّفق المؤرّخون والمحدّثون
من أهل السنّة
الصفحه ٥٣٩ : ـ وهو الإجماع على خلافة أبي بكر ـ مردود.
تفنيد الدليل الثاني
وأمّا دليلكم
الثاني ، وهو كبر السنّ
الصفحه ٥٤٢ : أنّ كبر السنّ والشيخوخة غير ملحوظة في انتخاب
خليفة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإنّما الملحوظ
الصفحه ٥٥٦ : الوثوق والاعتبار :
١ ـ أحمد بن يحيى
البغدادي ، المعروف بالبلاذري ، وهو من كبار محدّثيكم ، المتوفّى سنة
الصفحه ٥٥٧ : الأزهرية ، سنة ١٣٢١ هجرية ، قال : الّذين
تخلّفوا عن بيعة أبي بكر ؛ عليّ ، والعبّاس ، والزبير ، وسعد بن
الصفحه ٥٥٨ : ، المتوفّى سنة ٢٧٦ هجرية ، وهو من كبار علمائكم له كتب قيّمة
منها كتاب «الإمامة والسياسة» يروي في أوّله قضية
الصفحه ٥٥٩ : فيها فاطمة! فقال : وإن! ... إلى آخره.
٧ ـ أبو الوليد
محبّ الدين بن شحنة الحنفي ، المتوفّى سنة ٨١٥
الصفحه ٥٦١ : «مروج الذهب» المتوفّى سنة ٣٤٦ هجرية ، وهو مؤرّخ مشهور ينقل عنه كلّ
مؤرّخ جاء بعده ، قال في كتابه «إثبات
الصفحه ٥٦٢ : لا فائدة فيها سوى التفرقة وتشتّت المسلمين.
__________________
(١) توفّي النظّام
سنة ٢٣١ هجرية
الصفحه ٥٧٠ : الشيعة يرتكبون بعض الذنوب مثل كثير من أهل
السنّة والجماعة فلا يكون
__________________
(١) سورة النسا