الصفحه ٩٧ :
اسم : «الشيعة»
على من تولّى عليّا وأحبّه وتابعه ونصره إنّما بدأ من نبي الإسلام وهادي الأنام
محمّد
الصفحه ٤٧٦ : «الوليّ» صفة مشبّهة ، وهذان دليلان على ثبات ودوام مقام الولاية.
ويؤيّد هذا المعنى
أنّ النبي
الصفحه ١٠٣٥ : .
والأفضل أيضا أن
نتحد مع بعض ، ولكن يجب أن يكون اتحادنا على قبول الحق ، فيلزم قبل الاتحاد أن
نبحث ونناقش
الصفحه ٦٧٨ : .
٣ ـ الحافظ أبو
عبد الله المحاملي في أماليه.
٤ ـ الحافظ أبو
بكر الشيرازي في «ما انزل من القرآن في علي
الصفحه ٥٤٩ :
فالكلام إن كان
ينسب إلى عمر فهو دليل على عدم إحاطته بالآيات القرآنية ومفاهيمها!
وإن كان عمر
الصفحه ١١٠٩ : ، والعلاّمة ابن كثير الدمشقي في كتابه قصص الأنبياء : ج ١ / ٣٠١
ط دار الكتب الحديثة ، والحافظ أبو بكر الخطيب
الصفحه ٢٣١ : اولئك الأربعة على غيرهم من الفقهاء والعلماء لا سيّما على الأفقه
والأعلم منهم؟! أليس هذا ترجيح بلا مرجّح
الصفحه ٢١٢ : .
وإنّ الإمام
الغزّالي والدميري أثبتا براءة الخليفة يزيد من دم الحسين بن عليّ وأصحابه ، فما
تقولون
الصفحه ٧٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم».
وكان النبي يقسّم
خمس الغنائم على آله وأهل بيته ، ولذلك فإن رأي علماء الإمامية تبعا لأئمة أهل
الصفحه ١٠١١ : كانت ألفاظ بعضهم مختلفة ، ولكنّهم متفقون في المعنى.
فتحصّل من الخبر
أنّ عمر كان جاهلا حتّى بالأحكام
الصفحه ٤٨٢ : ، من غير مانع ... إلى آخر الشروط.
فلمّا وقّع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ذلك شكّ عمر بن الخطّاب
الصفحه ٩٦١ : قالوا
بتحريم المتعة استندوا على كلام عمر وما استدلّوا بغير قوله [وأنا أحرّمهما وأعاقب
عليهما.] وهو دليل
الصفحه ٧٥١ :
لا تضلّون بعده».
فقال عمر : إنّ رسول الله صلى الله عليه قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ،
حسبنا
الصفحه ١٨٤ : والاستغاثة به ، وإنه من توسّل بأحد إلى الله تعالى فقد أشرك.
فلما ذا كان عمر
بن الخطّاب ـ وهو الفاروق عندكم
الصفحه ٣٣ : »
ج ٢ ص ١٢٠ ، ط. مصطفى الحلبي بمصر.
٤١ ـ السيّد أبو بكر الحضرمي ، في كتاب «رشفة
الصادي» ص ٣٥ ، ط. الإعلامية