الصفحه ٤٧٢ :
العثمانية» ، الطبراني في الأوسط ، ابن المغازلي في «مناقب عليّ بن أبي طالب» ،
العلاّمة الكنجي القرشي الشافعي
الصفحه ٧١٧ : تتصدق بها على الفقراء والمعوزين.
ولكن بعد وفاة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أرسل أبو بكر جماعة
الصفحه ١٠٧٥ : عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ؛ فإنّ رسول الله (ص) منّا ومنكم.
فاعترض كلامه عمر ، وخرج إلى مذهبه في
الصفحه ٦٩٦ : لمّا أخذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بيد علي بن أبي طالب فقال «ألست وليّ المؤمنين؟ قالوا : بلى
يا
الصفحه ٤٠١ : ».
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد : وأمّا عمر فقد عرف كلّ أحد رجوعه إليه (علي عليهالسلام).
في كثير من المسائل التي
الصفحه ٩٣٥ : ٧ ، والانحراف عنه ـ : قال المطرف بن المغيرة بن شعبة : دخلت مع
أبي على معاوية ، وكان أبي يأتيه فيتحدّث معه ، ثم
الصفحه ٨٩٠ : ، والموفق بن أحمد الخوارزمي في المناقب ، والعلاّمة الهمداني في مودّة
القربى ، والحافظ أبو بكر البيهقي في
الصفحه ٧٩١ : ، ونقل أخبارا أخرى عن الترمذي
والحاكم السمناني والبيهقي والطبراني ومحمد بن جرير وأحمد بن حنبل وابن أبي
الصفحه ٥٨٨ : حاله
من مجانبة عليّ عليهالسلام
والانحراف عنه ـ :
قال المطرّف بن المغيرة بن شعبة : دخلت
مع أبي على
الصفحه ٤٠٦ : لو لا عليّ بن أبي طالب!
قال العلاّمة
الكنجي بعد نقله للخبر بطوله :
قلت : هذا ثابت
عند أهل النقل
الصفحه ٦٢٦ : وأبو السختياني وأبان بن تغلب وأبو عمر بن العلاء ويزيد بن عبد الله بن
الهاد. الخ.]
وقال محمد بن عبد
الصفحه ٣٩٥ : أخاه عمره ، فكلاهما كرها الموت ،
فأوحى الله إليهما : إنّي آخيت بين عليّ وليّي وبين محمّد نبيّي ، فآثر
الصفحه ٢٢٩ : الأربعة عندكم ، وهم
في هذا العصر الذي غاب فيه عن الأنظار الإمام المعصوم المنصوص عليه من النبي
الصفحه ٣٣٤ : البخاري
ومسلم في الصحيح ، والثعلبي في تفسيره ، والإمام أحمد في «المسند» والطبراني في «المعجم
الكبير
الصفحه ١٤٥ :
ضربا!! فو الله
إنّ بالحجر ندبا ستّة أو سبعة!!
بالله عليكم
أنصفوا .. هل يرضى أحدكم أن تنسب إليه