الصفحه ٦٢٣ : الصبّاغ المالكي في كتابه الفصول المهمة
في معرفة الأئمة عليهمالسلام ـ فصل حياة الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٠٤٦ : فراجعوا كتاب «الخلاف
في الفقه» تأليف العلاّمة الكبير والبحر الغزير والفقيه البصير شيخ الطائفة
الإماميّة
الصفحه ١٣٦ : باقر العلوم ، ثمّ ابنه جعفر الصادق ، ثمّ ابنه
موسى الكاظم ، ثم ابنه عليّ الرضا ، ثمّ ابنه محمد التقي
الصفحه ١٠٤١ : : أخرج الثعلبي في تفسير هذه الآية عن جعفر
الصادق رضياللهعنه أنه قال «نحن حبل الله الذي قال الله تبارك
الصفحه ٦٢٥ : أبصرت
به دخلتني من الهيبة لجعفر بن محمد الصادق ما لم يدخلني لأبي جعفر [المنصور]
فسلّمت عليه. وأومأ إليّ
الصفحه ٦١٩ : ورسميته في الدولة.
ومن اراد التفصيل في هذا الباب فليراجع
كتاب الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج ١ تأليف
الصفحه ٣٩٧ :
على صحبة أبي بكر
ومرافقته إيّاه في الهجرة ، منهم : الإمام أبو جعفر الإسكافي ـ وهو من أبرز وأكبر
الصفحه ١٣٤ :
كثيرا من أصحاب القلم لم يفرّقوا بين الشيعة الإمامية الجعفرية وبين هذه الفرق
المنتسبة للشيعة ، مع العلم
الصفحه ٢٢ : الجزء الثاني من كتابه : «الاحتجاج» رواية
مفصّلة وطويلة تحت عنوان : «أجوبة الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٥٨ : ،
الملقّب بالعابد ، هو : ثالث إخوة الإمام الرضا عليهالسلام ، ورابع أولاد الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ٤٨ : الإمام موسى بن جعفر (عليه
الصلاة والسّلام) ، وكان فاضلا تقيّا ، عابدا زاهدا ، ولكثرة عبادته ـ إذ إنّه كان
الصفحه ٧١٨ : وإلى الإمام الباقر بن جعفر ـ محمد بن علي ـ عليهما
السّلام وإلى عبد الله بن الحسن المثنى ابن الامام
الصفحه ١١٢٩ : وصلهم الكتاب
وعلومه بالوراثة.]
ولقد أشار وصرّح
باختصاص هذا العلم وذلك الكتاب بالإمام عليّ وأبنائه
الصفحه ٢٨١ : وهو من كبار علمائكم ، في كتابه الإمامة والسياسة ، صفحه ١٣ ـ ١٤ / ط مطبعة
الامة بمصر تحت عنوان : «كيف
الصفحه ٨٢٧ : في كتابه الإمامة والسياسة ٦١ ـ ٦٣ / ط مطبعة الأمة بمصر سنة ١٣٢٨
هجرية :
«دخول طلحة والزبير
وعائشة