الصفحه ٩٢٧ :
أعلامكم منهم : أحمد بن حنبل في المسند والنّسائي في الخصائص والثعلبي في تفسيره ،
والفخر الرازي في تفسيره
الصفحه ٩٣٠ : المنثور ، والثعلبي في تفسيره ، والعلاّمة الهمداني في مودّة
القربى ، وأحمد بن حنبل في المسند ، وابن حجر في
الصفحه ٩٥٢ :
المسند ج ٤ / ٤٢٩ عن أبي رجاء عن عمران بن حصين أنّه قال [نزلت آية المتعة في كتاب
الله ففعلناها على عهد
الصفحه ٩٨٥ : الله ، الزهد في الدنيا ، فجعلك لا ترزأ
من الدنيا شيئا ولا ترزأ الدنيا منك شيئا».
ونقل ابن أبي الحديد
الصفحه ١٠٣٩ : الله سبحانه.
فقد روى أحمد بن
حنبل في المسند ، والمحب الطبري في ذخائر العقبى ، والخطيب الخوارزمي في
الصفحه ١٠٨٨ : )
هو سيد المرسلين [محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
والهادي هو علي بن أبي طالب عليهالسلام.]
وروى غير
الصفحه ١١٢٠ : محدثيكم منهم : أحمد في المناقب والمسند
، والحاكم في المستدرك ، والمتقي في كنز العمال : ج ٦ / ٤٠١ ، وأبو
الصفحه ١١٢٥ : .». فمروي في كثير من مصادركم وأخرجه كبار أعلامكم مثل : أحمد في
المسند وفي المناقب ، ومحمد بن طلحة العدوي في
الصفحه ١١٠٩ :
بمصر ، وأحمد في المسند : ج ٥ / ٩٢ ، ط الميمنية بمصر كما في البخاري سندا ومتنا ،
والعلاّمة أبو عوانة في
الصفحه ٧٤٩ : ليهجر!]
وأخرجه أحمد بن حنبل في مسنده ج ١ / ٢٢٢
عن سعيد عن ابن عباس ...
[فقالوا : ما شأنه يهجر!! قال
الصفحه ١٠٧٩ :
وأخرجه الحافظ
الدمشقي في مسنده بطرق شتى ، وأخرجه الإمام أحمد في المسند : ج ١ / ٣ و ١٥١ ، وج
الصفحه ٣ : الحنيف.
وبما أن الوحدة
الاسلامية ضرورة ملحّة، وهي لا تتم إلاّ بالصدق والحوار الايجابي البنّاء بلا
تعصّب
الصفحه ٤٦ : الصلاتين».
قال علماؤنا : الجمع بين الصلاتين في
المطر والمرض رخصة. وقال أبو حنيفة : بدعة وباب من أبواب
الصفحه ٧٦ : وكلامه مفعم بالأدلّة العقلية
القاطعة ، والبراهين الساطعة ، فلسانه في الدفاع عن الدين الحنيف ، والذبّ عن
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الذي جاء بالإسلام الحنيف وارتضاه الله تعالى لعباده دينا
إلى يوم القيامة.
فحلال محمّد