الصفحه ١٠٧٣ : السقيفة والمعارضات التي بدت من المهاجرين والأنصار لخلافة أبي بكر ،
عرفنا أنّ الإجماع ما تمّ أبدا ، وإنّما
الصفحه ٥٤٢ : عليهالسلام باطلة لا محالة.
الحافظ : إنّ عمر
بن الخطّاب هو الفاروق الأعظم ، وهو أوّل من بايع أبا بكر وسعى في
الصفحه ٣١٧ : شخصيّات الأنصار ، مثل : جابر بن عبد الله الأنصاري
، وأبي أيّوب الأنصاري إذ حرقوا داره! وأبو هريرة حاضر
الصفحه ٧١٠ : الواقدي قال : وبايعه يومئذ على الموت
ثمانية : ثلاثة من المهاجرين ، وخمسة من الأنصار ، فأمّا المهاجرون
الصفحه ١٠٧٦ : وأنتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم
بالقرابة من رسول الله (ص) ، فأعطوكم
الصفحه ١٠٩٨ :
__________________
السابع والثّلاثون
بسنده عن مخنف بن سليم عن أبي أيوب الأنصاري ، ورواه أيضا عن
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من صلب عليّ [عليهالسلام]» جاء فيه بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري أنّه قال :
قال رسول الله
الصفحه ٨٦ :
حقيقة الشيعة وبدايتها
قلت : تعلمون أنّ
كلمة : «الشيعة» بمعنى : الأتباع والأنصار (١).
قال
الصفحه ٩٠ : أبو المؤيّد
الموفق بن أحمد الخوارزمي في مناقبه في الفصل التاسع (٣) عن جابر بن عبد الله الأنصاريّ ، قال
الصفحه ٣٧٢ : الكريمة (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ ...) (١) ، أنّه روى عن ابن عبّاس
الصفحه ٣٩٠ : خبرا بهذا المعنى ، رواه عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم
الصفحه ٤١٥ : ـ والنصّ لابن أبي الحديد ـ.
__________________
ثمّ قال : ومنهم
عثمان ، انهزم مع رجلين من الأنصار يقال
الصفحه ٥٤٧ : بيعته ، سيصبح حاكما متمكّنا ،
__________________
عامّة المهاجرين
وجلّ الأنصار لا يشكّون أنّ عليا هو
الصفحه ٥٨٤ : الدنيا يسعى لجمع الأنصار ، ويكثر من المقاتلين والأعوان ، ويعدهم النصر
والوصول إلى الحكومة والرئاسة
الصفحه ٧١١ : وسعد بن أبي وقّاص ، والباقون من الأنصار ... وأمّا سائر المنهزمين
فقد اجتمعوا على الجبل ، وعمر بن الخطاب