الصفحه ٧٨٢ : سعيد قال :
كنّا عند بيت النبي (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم) في نفر من المهاجرين والأنصار ـ
الى أن قال
الصفحه ٩٣١ :
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً) (١).
فمعاوية وأصحابه
وأنصاره من أهل جهنم لا محالة
الصفحه ٩٩٥ : مهاجرا إلى يثرب ، لأنّه لم يكن له أنصار في
مكة يتمكنون من حمايته والذّبّ عنه. وقد قيل :
الفرار مما لا
الصفحه ١٠٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال» يا معشر الأنصار! ألا أدلّكم على ما إن تمسّكتم به لن
تضلّوا
__________________
وأخرجه
الصفحه ١٠٤٩ : الضعاف لذا نرى
القسطلاني والشيخ زكريا الأنصاري وهما اللذان شرحا صحيح البخاري ، قالا في شرحهما
في باب : لا
الصفحه ١١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ضدّ الكفار والمشركين.
الشيخ عبد السلام
: بأي دليل تعتقدون بهذا المعتقد علما بأنّ الذين قاتلوا
الصفحه ١١٥ : .
ويعتقدون بإمامة
الحسن المجتبى عليهالسلام بعد أبيه المرتضى ، ومن بعده إمامة الحسين الشهيد عليهالسلام ، ثمّ
الصفحه ١٩٠ : .
ولكن كثيرا من
أولئك العلماء ـ ومع الأسف ـ يحسبون شيعة المرتضى وأتباع العترة الهادية عليهمالسلام مشركين
الصفحه ٤٩٣ :
عليه ، فإنّ الوحي النبويّ خاصّ بمحمّد المصطفى دون عليّ المرتضى ؛ وقد بيّنا ذلك
بالتفصيل ضمن حديثنا في
الصفحه ٥٠١ : لأذعنتم أنّها قرائن على المجاز الذي نقوله في اتّحاد نفس المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ المرتضى
الصفحه ٥٨١ :
، فيهتدون بهداه وهو على هدى جدّه المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأبيه المرتضى عليهالسلام.
فالمجالس
الصفحه ١١٢٤ :
في كتبكم ، أنّ
عليا عليهالسلام كان علمه لدنيّا لأنّه كان المرتضى من بين الخلق بعد رسول
الله
الصفحه ٥٣١ : من الأنصار واحتججتم عليهم
بالقرابة من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
وتأخذونه منّا أهل البيت غصبا
الصفحه ٥٣٧ : أبا بكر ، وثمانية عشر من كبار الصحابة رفضوا أيضا أن يبايعوه ، وهم شيعة
عليّ بن أبي طالب وأنصاره
الصفحه ٥٤٦ :
فيها ، لكان على
اثنين منهم أن يبقيا في السّقيفة ويناقشا الأنصار ويهدّئا الوضع ، ويخرج الثالث
إلى