الصفحه ٦٢٥ :
ووهيب بن خالد والقطّان وأبو عاصم وخلق كثير ، وروى عنه يحيى بن سعيد الأنصاري وهو
من أقرانه ، ويزيد بن
الصفحه ٦٣٥ : : لقد ارتأى
إمام الأشاعرة هذا الرأي الباطل ليبرّر ساحة معاوية وانصاره ، وعائشة وجنودها
الذين حاربوا الله
الصفحه ٦٣٩ : الملك يا بني! قلت : فما مقالة الأنصار؟
قال : هتفوا بذكر عليّ ، فخاف من اضطراب
الأمر عليهم ، فنهاهم
الصفحه ٦٤٠ :
وأنصاره وتابعيهم ، وإذا لم تحكموا بكفر هؤلاء لسبهم ولعنهم عليّا عليهالسلام فيلزم أن تعمّموا الحكم ولا
الصفحه ٦٤٣ : من أدرك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسمع حديثه فهو
صحابي ، سواء أكان من المهاجرين أم الأنصار
الصفحه ٦٤٧ : المقرّبين للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كسلمان وأبي ذر
وعمار والمقداد وأبي أيّوب الأنصاري وحذيفة بن اليمان
الصفحه ٦٤٨ : تحكمون على مذهبهم
بالبطلان؟!
أما كان سعد بن
عبادة من كبار الصحابة وسادات الأنصار؟ وهو بإجماع المؤرخين
الصفحه ٦٧١ : المسلمين من الزيغ والضلالة في حق كبار الصحابة
لا سيّما المهاجرين منهم والأنصار المبشّرين بالثواب في دار
الصفحه ٧٠٠ : المؤرخون
وسجّل المحدّثون أنّ حسان بن ثابت الأنصاري أنشأ أبياتا في محضر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١٩ : المهاجرين
والأنصار ، فضرب بينها وبينهم ريطة بيضاء ، ـ وقال بعضهم : قبطيّة ، وقالوا :
قبطية بالكسر والضم ـ ثم
الصفحه ٧٢١ : أنّ
عليا عليهالسلام جاء إلى أبي بكر وهو في المسجد وحوله حشد من المهاجرين
والأنصار فقال عليهالسلام
الصفحه ٧٢٥ : لعليّ يقوله؟! قال : نعم ، إنّه الملك يا بنيّ! قلت :
فما مقالة الأنصار؟ قال : هتفوا بذكر عليّ ، فخاف من
الصفحه ٧٣٧ : عن مناقب الموفّق بن أحمد الخوارزمي روى بسنده عن أبي أيوب
الأنصاري قال [إنّ فاطمة سلام الله عليها أتت
الصفحه ٧٤٣ : المثل]
وقال النعمان بن عجلان الأنصاري :
[كيف
التفرّق والوصيّ إمامنا
لا
الصفحه ٧٧٢ : الأنصاري من بني خطمة
من الأوس ، جعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شهادته كشهادة رجلين ، لقصّة مشهورة