الصفحه ٦٢١ : بعض الروايات كلهم من بني هاشم ، وحتى في بعضها عيّنهم بذكر أسمائهم.
ولا نجد حتى حديثا
واحدا عن النبي
الصفحه ٦٢٩ :
مستندا فيها على
الآيات القرآنية والأحاديث النبويّة الشريفة التي وصلته عن طريق آبائه الطيبين
الصفحه ٦٣٧ :
الإسلامية الأخرى.]
منهم العلاّمة ابن
الأثير الجزري في كتابه جامع الأصول ، ومنهم الشهرستاني في
الصفحه ٦٤٤ : وطاعته ، تآمروا عليه عند رجوعه
من غزوة تبوك وأرادوا قتله في بطن عقبة في الطريق ، إلاّ أنّ الله تعالى عصم
الصفحه ٦٦٣ : ، ولكنّهم نقضوها في حياته أو بعد وفاته ، وأهمها عهد
الخلافة والولاية وبيعة يوم الغدير.
حديث الولاية في
الصفحه ٦٦٤ : من نصره واخذل من خذله».
ثم أمر صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فنصبوا خيمة وأجلس عليا عليهالسلام فيها
الصفحه ٦٨٤ :
فنزول هذه الآيات
التي ذكرناها في الغدير وتلك التشريفات الأرضية والسماوية ، كلها قرائن دالة عند
الصفحه ٧٠٢ :
فيتّضح ـ لكلّ
منصف ـ من هذه الأبيات : أنّ الأصحاب والحاضرين في يوم الغدير فهموا من حديث النبي
الصفحه ٧٠٣ :
__________________
وكم قد سمعنا من المصطفى
وصايا مخصّصة في علي
الصفحه ٧١١ : ]
وقال الآلوسي في تفسيره روح المعاني : ج
٤ / ٩٩ [فقد ذكر أبو القاسم البلخي أنّه لم يبق مع النبي (صلى الله
الصفحه ٧٢٠ :
وجاء في بعض
الروايات كما في كتاب السقيفة وفدك لأبي بكر الجوهري وغيره ، أنها قالت في خطبتها
الصفحه ٧٢١ : حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (٢) ـ انتهى كلام الجوهري ـ.]
احتجاج علي عليهالسلام في فدك
روى المحدثون
الصفحه ٧٤٥ :
وذكر الحافظ عبد
الرزاق في كتابه الجامع : أنّه كان على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
خمسمائة ألف
الصفحه ٧٥٦ : والمنسوخ والعام والخاص
__________________
(١) نقل الحافظ
سليمان القندوزي في ينابيع المودة / الباب
الصفحه ٧٦١ :
طالب ، وكان يعلم
حقدهم وحسدهم له عليهالسلام ، وكان يعرف طمع بعض الصحابة وحرصهم على خلافته في