الصفحه ١٠٥٥ :
بقول أئمة أهل
البيت عليهمالسلام ويتمسكون بالعترة الهادية ويأخذون عنهم.
وحتى في هذا
المجلس الذي
الصفحه ١٠٨٧ :
الحكيم في ذلك لعليّ عليهالسلام وصرّح به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمّا نزلت الآية
الكريمة : (إِنَّما
الصفحه ١١٠٤ : كنت في
المجالس السالفة تتبرّأ من الغلات ومما يقوله عوام الشيعة وجهّالهم.
قلت : إنّ كلامي
لم يكن
الصفحه ١١٢٤ :
في كتبكم ، أنّ
عليا عليهالسلام كان علمه لدنيّا لأنّه كان المرتضى من بين الخلق بعد رسول
الله
الصفحه ١١٦٠ : في تعريف وتوصيف بعض الحشرات الصغيرة التي لا ترى بالعين
المجرّدة ، وقد وصفوها في زمن لم تكن
الصفحه ٨ :
ومكثت فيها ضيفا
معزّزا بين أهلها ليالي وأيّاما.
ثمّ تابعت السفر
إلى مدينة (دهلي) ومنها إلى (آگره
الصفحه ٣٥ : ، فقال لي :
في هذه الفرصة المناسبة التي يتناول العلماء فيها الشاي أستأذنكم لأطرح سؤالا
خارجا عن الموضوع
الصفحه ٣٩ :
سردوا الروايات في
باب واحد ، كان ذلك دليلا على جواز الجمع مطلقا!
الحافظ : ولكنّي
لم أجد في صحيح
الصفحه ٤١ :
فقال بعضهم : إنّ
هذه الروايات المطلقة في الجمع بين الصلاتين لعلّها تقصد الجمع في أوقات العذر ،
مثل
الصفحه ٥٦ : باقية إلى يومنا
هذا ، حيث يعمل المتولّون لها على قرار الوقف وينفقون واردها في شئونه ، ومحصولها
حتّى
الصفحه ٧١ :
وأحفاده بتبليغ الدين وإرشاد المسلمين وأمّا السيّد محمد ـ الملقّب بالحائري ـ فقد
وصل كرمان وبقي فيها
الصفحه ٧٣ :
وكانت المساجد
آنذاك في طهران ، تختص بصلوات الجماعة وبيان المسائل الشرعية ، ولم تنعقد فيها
مجالس
الصفحه ١١٣ :
والمسلمون ، ونزلت
سورة في ذمّه فيها : (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ وَتَبَ) (١) ... إلى آخرها.
نعم
الصفحه ١٢٢ :
حرف واحد ، ولكن
عند التلفّظ يكون : ثلاثة حروف : س ي ن ، فكلّ ما زاد على رسم الحرف وخطّه في
تلفّظ
الصفحه ١٢٤ :
روى البخاري في
صحيحه ج ٣.
ومسلم في صححه ج ١.
والعلاّمة
القندوزي في ينابيع المودة ص ٢٢٧ نقلا عن