الصفحه ١٦٤ :
أدخل فيه رضا أحد
من الناس كان مشركا (١).
وروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : اتّقوا
الصفحه ١٩٢ : أصدر حكما
بقتل أفقه علماء الإسلام في عصره وهو : العالم العامل ، والتقي الفاضل ، والزاهد
الورع ، أبو عبد
الصفحه ١٩٤ :
جاء فيه قد وجد في
بلاد الشام رجل مبدع خارج عن المذاهب الأربعة.
فأمر السلطان
بإرسال الشيخ زين
الصفحه ٢١٧ :
ولكن أكثر علمائكم
كتبوا عن جنايات يزيد وعدوّه كافرا ، وساعيا في محو الإسلام وإطفاء نور الله عزّ
الصفحه ٢٣٢ :
الأربعة في الأحكام الشرعية ، ولم يلتزم برأي الأشعري أو المعتزلي في اصول الدين ،
فهو غير مسلم ، يجوز قتله
الصفحه ٢٣٣ :
السياسة تحصر المذاهب في أربعة
لقد سبق زعمكم أنّ
التشيّع مذهب سياسي ، ولا أساس له في الدين ، ونحن
الصفحه ٢٧٥ : نبوّة بعدي؟!
قال القندوزي في
الباب السادس من كتابه : هذا حديث متّفق على صحّته ، رواه الأئمّة الحفّاظ
الصفحه ٢٧٨ :
لذلك فإنّي أظن
أنّ سماحة السيّد قد وهم في كلامه ، واشتبه الأمر عليه.
قلت : إنّي لست
متوهّما ، بل
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
يزل أنا وعليّ شيء
واحد حتّى افترقنا في صلب عبد المطّلب. ففيّ النبوة وفي عليّ
الصفحه ٣٢٦ :
الشيخ عبد السّلام
: لو فرضنا صحّة كلامكم في الأحاديث المذكورة ، فما تقول في هذا الحديث الشريف
الصفحه ٣٢٧ : ءً* فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً* عُرُباً أَتْراباً) (١).
وكما ورد في
الحديث النبوي الشريف «المؤمنون يدخلون الجنّة جردا
الصفحه ٣٥٧ :
٢ ـ ومثله في
البشر : بلعم بن باعورا ، فإنّه كما ذكر المفسّرون في تفسير قوله تعالى : (وَاتْلُ
الصفحه ٣٦٤ :
كان في البيت ،
وصلّى غلام إمامين أيضا معنا جماعة.
وبعد إتمامنا
الصلاة ، جاء العلماء ومعهم
الصفحه ٣٧٣ :
وشرّفه الله
سبحانه وتعالى بالنبوّة كان عليّ عليهالسلام يومئذ لم يبلغ الحلم ، وكان عمره إذ ذاك في
الصفحه ٣٨١ :
وإذا كان إيمانه
في الصغر لا يعدّ فضيلة ، فلما ذا كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينوّه به ويشير