الصفحه ٩٧٢ :
القندوزي في
الينابيع / باب ٥٦ حديث ٥٢ نقلا من ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري ، رووا بأسانيدهم
إلى
الصفحه ١٠٧٩ :
وأخرجه الحافظ
الدمشقي في مسنده بطرق شتى ، وأخرجه الإمام أحمد في المسند : ج ١ / ٣ و ١٥١ ، وج
الصفحه ١١١٥ :
٣ ـ أبو عيسى محمد
بن عيسى الترمذي المتوفى عام ٢٨٩ ه في صحيحه.
٤ ـ جلال الدين
السيوطي المتوفى
الصفحه ١١٣٧ : فيقولان ، صدق عليّ قد
أفتاكم بما انزل فيّ وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون».
وكذلك أخرج شيخ
الإسلام
الصفحه ٤ :
ولذا عبّر اللّه العزيز الحكيم سبحانه
عن هكذا إنسان بالأعمى فقال:
(وَمَنْ كٰانَ
فِي هٰذِهِ
الصفحه ٢٨ :
أبي صالح ،
والحافظ عبد العزيز بن الأخضر ، وأبي نعيم في معرفة الصحابة ، والدارقطني
والطبراني في
الصفحه ٣٣ : ؟!
فلو اعتقد أحد بعد
هذا كلّه ، بمفاد ذلك الشعر الجاهلي ـ الذي قيل في وصفه : إنه كفر من شعر الجاهلية
الصفحه ٧٤ :
وأمرهم أن يهاجروا
إلى طهران ليعينوا أخاهم السيّد حسن في إدارة مجالس الوعظ والإرشاد ، ويطيعوه
لأنّه
الصفحه ٩١ :
حتّى قالوا فيه :
بأنّه مجدّد طريقة السنّة والجماعة في القرن التاسع الهجري ، كما في كتاب «فتح
الصفحه ٩٤ : عبّاس ، قال : قال رسول الله (ص) : عليّ
وشيعته هم الفائزون يوم القيامة.
أقول : رواه القندوزي في «ينابيع
الصفحه ١٠٥ : الفارسي.
لهذا كان حبّ
الإمام عليّ وبنيه عليهمالسلام ، وبغض عدوّه وظالميه ، مكنون في قلوب الإيرانيّين
الصفحه ١٠٨ : الشيعة في المجلس ، وهو وحده
ناظر جميع علماء المذاهب الأربعة الحاضرين في مجلس السلطان ، وأفحمهم بالأجوبة
الصفحه ١١٤ :
وحتّى في القطارات
والمطارات وغيرها ، نجد التمييز العنصري ظاهر ، وقانونه الجائر حاكم ونافذ في
الدول
الصفحه ١٣٩ :
وطالعوا بدقّة
كتاب النكت الاعتقادية ، والمقالات في المذاهب والمختارات ، وهما من تصانيف محمد
بن
الصفحه ٢٣٧ :
قلت : يظهر أنّ
جنابك لا تطالع حتّى كتبكم المعتبرة ، أو تتجاهل عن مثل هذه المواضيع فيها. وإلاّ
فإنّ