الصفحه ١٠٨٩ : ويردّه للمظلوم ، ولا تأخذه في الله لومة لائم في إقامة
الحدود وسدّ الثغور وتنفيذ الأحكام ، فالإمام علي
الصفحه ١١٢٩ : الله عليهم أجمعين.
كما ذكر ذلك
الغزالي في بعض تصانيفه وقال [إنّ عند علي بن أبي طالب كتاب يسمّى بالجفر
الصفحه ٣٧٠ : : إنا نريد أن نخفّف عنك من عيالك حتّى ينكشف عن الناس ما هم
فيه.
فقال لهما : إن
تركتما لي عقيلا فاصنعا
الصفحه ٤٥٥ : .
قلت : إنّ كلامك
هذا خلاف الواقع ، وقد صدر من غير تحقيق ، فإنّ التاريخ يؤكّد أنّ الأوامر الصادرة
في
الصفحه ٥٢٨ : وأهل الحلّ والعقد!
فما تقولون في بني
هاشم الّذين كانوا مجتمعين في بيت رسول الله
الصفحه ٥٩٤ :
بالمعروف وأنهى عن
المنكر».
أو يسمع بأنّ
الحسين عليهالسلام يوم عاشوراء أقام صلاته في ساحة القتال
الصفحه ٦٩٩ : .
وهناك بعض الأخبار التي ذكرها بعض أعلام
السنّة يصرّح فيها عمر بن الخطاب بأنّ عليا عليهالسلام
كان أولى من
الصفحه ١٠٧٢ :
الآراء وعدم نقضها
، ولكنّهم يطعنون في رأي أئمة أهل البيت عليهمالسلام ، ويتجرءون على ردّهم
الصفحه ١٠٣ : الإيرانيّين ومرجعهم في امور الدنيا والدين.
__________________
(١) مستدرك الحاكم :
٣ / ٥٩٨ ، وشرح مختصر
الصفحه ٤٢٧ :
قلت : راجعوا شرح
النهج ـ لابن أبي الحديد ـ ١ / ١٩٨ ط دار إحياء التراث العربي ، فإنّه قال : وثالث
الصفحه ٥٩٢ : هؤلاء النسوة معك؟!
فقال : إنّ الله
شاء أن يراهنّ سبايا!!
نعم ، كلّ من أمعن
النظر في تاريخ النهضة
الصفحه ٨٩٩ : أخرى
قال (ص) «لم يدنّسني بدنس الجاهلية».
وروى القندوزي
أيضا في الباب الثاني قال : وفي كتاب أبكار
الصفحه ٤٥٣ : ، فمدّوا بيديه ورجليه ، ثمّ ضربه عثمان برجليه ـ وهي في الخفين ـ على مذاكيره
، فأصابه الفتق ، وكان ضعيفا
الصفحه ٥٦١ : «مروج الذهب» المتوفّى سنة ٣٤٦ هجرية ، وهو مؤرّخ مشهور ينقل عنه كلّ
مؤرّخ جاء بعده ، قال في كتابه «إثبات
الصفحه ٨٢٧ :
فاجتمع حولها كل من في قلبه مرض ، وكلّ من كان حاقدا على أبي الحسن
أمير المؤمنين سلام الله عليه