الصفحه ٤٢٦ : ، والمسعودي في مروج الذهب ١ / ٤٣٥ ، وابن أبي الحديد في شرح النهج ،
والطبري في تاريخه ، وغيرهم من علمائكم
الصفحه ٤٢٧ :
قلت : راجعوا شرح
النهج ـ لابن أبي الحديد ـ ١ / ١٩٨ ط دار إحياء التراث العربي ، فإنّه قال : وثالث
الصفحه ٤٢٨ : ابن أبي الحديد في شرح النهج ٩ / ٥٣
ط دار إحياء التراث العربي ، عن الشعبي ، أنّه قال :
فلمّا دخل
الصفحه ٤٢٩ : نفسه ...
فكان له يوم قتل عند خازنه مائة وخمسون
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرح
الصفحه ٤٣١ :
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ٩ / ٢٤ ط دار إحياء التراث العربي :
وروى شيخنا أبو عثمان الجاحظ ، عن
الصفحه ٤٣٢ :
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد فى شرح النهج ٩ / ٢٢٠ ط دار إحياء التراث العربي ، قال في تفسير قوله تعالى
: (وَما
الصفحه ٤٣٣ : الكلمة النافذة في الدولة (١).
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ٣ / ١٢ نقلا عن
الصفحه ٤٣٤ : القلوب عليه ، وحمل
الناس على خلعه وقتله.
وقال ابن أبي الحديد أيضا في شرح النهج
٩ / ٢٥ و ٢٦ ط دار إحيا
الصفحه ٤٣٩ : مدّة طويلة ، وعرف أخلاقه وسلوكه كما يقول ابن أبي الحديد في شرح النهج ١ /
١٨٦ ط دار إحياء التراث العربي
الصفحه ٤٤٣ :
__________________
(١) ذكره الطبري أيضا
في تاريخه ٤ / ٣٣٧.
أقول : ونقل ابن أبي الحديد في شرح
النهج ٩ / ٢٣ ، قال : وروى أبو
الصفحه ٤٤٤ : مالك وحسّان بن
ثابت.
وقال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ٢ / ١٣٤ ط دار إحياء التراث العربي :
قال أبو
الصفحه ٤٤٦ : أعطاه ، وفعل به ما فعل!
ونقل ابن أبي
الحديد في شرح النهج ٩ / ٣ عن أحمد بن عبد العزيز الجوهري في كتاب
الصفحه ٤٤٨ : .
وقال في شرح النهج
٣ / ٥٠ و ٥١ : وقد روي من طرق مختلفة وبأسانيد كثيرة أنّ عمارا كان يقول : ثلاثة
يشهدون
الصفحه ٤٥٢ : ».
وكان السبب في
ضربه امورا ، منها كما نقل ابن أبي الحديد في شرح النهج ٣ / ٥٠ قال : وروى آخرون ،
أنّ السبب
الصفحه ٤٥٣ : ١ / ٤٣٧ ، وشرح النهج ـ لابن أبي الحديد ـ الجزء الثالث ،
طبع دار إحياء التراث العربي.
إيذاؤه أبا ذرّ