الصفحه ٥٤١ : إلى اليمن ليهدي أهلها إلى الاسلام ،
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرحه ١٢ / ٤٦
الصفحه ٥٤٦ : ط مطبعة الأمّة بمصر.
وروى ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
٦ / ٢١ عن الزبير بن بكّار ، قال : وكان
الصفحه ٥٥٠ :
الدور الرابع؟!!
وهذا تناقض بيّن (١).
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في شرح النهج ١٢
الصفحه ٥٥٣ : شرح نهج البلاغة ٦ / ٤٦ عن الصحيحين ، عن الزهري ، عن عائشة ... فهجرته [أبا
بكر] فاطمة ولم تكلّمه في ذلك
الصفحه ٥٥٧ : لأحرقنّها على من فيها.
فقالوا له : إن
فيها فاطمة!
قال : وإن!!
٥ ـ ابن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة
الصفحه ٥٦١ : الوصيّة» عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة :
فهجموا عليه [عليّ عليهالسلام] وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها
الصفحه ٥٦٢ : .
٤ ـ ابن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة ١٤ / ١٩٣ ط دار أحياء الكتب العربية ، بعد ما ينقل خبر
هبّار بن الأسود
الصفحه ٥٩٢ :
إلى آخر القصيدة العصماء ، وينطلق
الشاعر بها إلى شرح جانب من واقعة عاشوراء وآثار تلك النهضة المباركة
الصفحه ٥٩٤ : واستماعهم لمواعظ الخطيب ونصائحه وتفسيره للنهضة الحسينية وشرحه حديث «من
بكى على الحسين وجبت له الجنة» كما مرّ
الصفحه ٥٩٥ : .
(٢) شرح نهج البلاغة
ـ لابن أبي الحديد ـ ١٠ / ١٨٣ ط دار إحياء التراث العربي.
الصفحه ٦١٨ : في الفقه
يحمل الناس عليه بالقهر! فوضع الموطّا. / شرح الموطأ للزرقاني ج ١ ص ٨.
فأعلن المنصور أنّ
الصفحه ٦٢٠ :
التفسير ، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ، والمير سيد علي الهمداني الشافعي
في المودّة العاشرة من كتابه
الصفحه ٦٢٤ : المقام كلام ابن أبي الحديد المعتزلي في مقدمة شرحه على نهج البلاغة فقد قال
: [ومن العلوم علم الفقه وهو
الصفحه ٦٣٨ : ـ معناه : الشيخ المخرف.
وقال العلامة
القزويني في شرحه على القاموس : ذكر ابن حجر في كتابه تبصرة المنتبه
الصفحه ٦٣٩ : ولكي تعرف صدق كلامي وتعلم بأنّ أبا بكر ارتكب هذا العمل القبيح
فراجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد